Story cover for ملاذي by yonahema109
ملاذي
  • WpView
    Reads 7,941
  • WpVote
    Votes 994
  • WpPart
    Parts 48
  • WpView
    Reads 7,941
  • WpVote
    Votes 994
  • WpPart
    Parts 48
Ongoing, First published Dec 05, 2024
ماذا لو....؟ 

ماذا لو تعرض آلبرت لحادث مأساوي فقد خلاله عائلته؟ وماذا لو خلّف هذا الحادث له إعاقة؟ 

ماذا لو أُصيب إيفان بمرض خطير، وتخلى عنه الجميع بسبب حالته؟ 
في الوقت الذي كان فيه بأمسّ الحاجة لمن حوله، وجد نفسه وحيداً... 

ماذا لو كان أليكس هو المتسبب في الحادث الذي غيّر حياة آلبرت؟
وماذا لو وُجّهت أصابع الاتهام نحو أليكس ونظر الجميع له كمذنب باستثناء شخص واحد... آلبرت؟ 

ماذا لو كان دانييل شخصاً عدوانياً وخطيراً ، يُنظر إليه كمجرم لا يعرف الرحمة؟
هل يمكن أن تتغير حياته لو قرر الابتعاد عن العصابة؟

وماذا لو كان فيكتور أفضل محقق في المدينة؟
هل سيظل وفياً للعدالة؟ أم أن شيئاً ما سيجعله ينحرف عن طريقه؟

وماذا لو كان رايدن مجرماً هارباً من عصابته السابقة، يحمل في قلبه نقطة ضعف وحيدة...وهي دانييل؟

حين يجمعهم القدر داخل مستشفى المدينة....آلبرت، إيفان، أليكس، ودانييل.... 
وتتقاطع طرقهم مع فيكتور المحقق، ورايدن الهارب...
كيف ستكون علاقتهم ببعضهم؟ وما المصير الذي ينتظر كل واحد منهم؟

الرواية نقية تماماً.... 
الرواية من نسج خيالي ولا تمت للواقع بصلة... 
بعض الاماكن حقيقية وبعضها من الخيال... 

جميع الحقوق محفوظة لي...
All Rights Reserved
Sign up to add ملاذي to your library and receive updates
or
#758بوليسي
Content Guidelines
You may also like
لم يكن خيالا ☆[It wasn't faction ]☆ by thedarkflawer
16 parts Ongoing
في سيناريو مبتذل، يجد ريان نفسه داخل رواية أكثر ابتذالًا، في جسد الابن الأصغر لدوق الشرق، كاسياس دي فالنتين. بأخوين وأخت يكبرونه سنًا، وكان هو... مهجورًا بعض الشيء. وطبعًا، هذا بسبب والدته التي توفيت أثناء ولادته. لكنه، رغم ذلك، يلفت انتباه عائلته تدريجيًا بتصرفاته المختلفة والعفوية. ورغم أنه لا يتذكر سوى الحبكة الرئيسية، إلا أن هذا لم يمنعه من الانسجام معهم... ومن حبهم. ثم... "لقد وجدناك أخيرًا." "من أنت؟ ماذا تريد مني؟ أين أنا؟" "سيدي الدوق، لم نستطع العثور على السيد الصغير." "لا يهم... سأجده. سأعيده إلى حضني... وإن تطلب الأمر إحراق هذه الامبراطورية كلها." لكن، رغم الغضب والحزن والبحث لأكثر من عام... لم يُعثر على ريان. وفجأة... يعود. لوحده. ولكنه مختلف. مشتت.. فارغ.. باهت... كشمعة منطفئة. ترى، ماذا حدث لريان؟ وماذا سيحدث له بعد عودته؟ هل سيعود تدريجيًا إلى حياته وعائلته؟ أم أنه سيواجه أحداثا غير متوقعة ، وهل سيكشف المستقبل عن الأسرار المخبئة في زوايا حياته؟ من هو حقًا؟ ولماذا دخل إلى هذه الرواية؟ ...لا، هل هذه رواية حقًا؟ تابعوني لتعرفوا الإجابة 🥰🤍❤️ وربما تبدو الحبكة مبتذلة ومتكررة، لكنني أعدكم... الأحداث مختلفة تمامًا عما تتصورون، وغير متوقعة البتة.
رهينة العدالة ( أريانا أنوار) by ArianaAnwar88
5 parts Ongoing
هي سيرين، طبيبة أطفال بريئة، لم تعرف يومًا سوى الرحمة، تعالج الصغار بحنان وتؤمن أن الخير موجود في كل قلب. لكنه عالم لا يعترف بالبراءة، وحين اضطرت للعودة إلى وطنها بعد وفاة والديها، لم تكن تعلم أن عودتها ستكون بوابة لجحيم لم تحلم به يومًا. وهو يزن، محقق جنائي صارم، لم يعد يؤمن إلا بالقوانين، فقد تحجّر قلبه وسط الظلام والجرائم، ولم يعد يرى في الناس سوى مجرمين محتملين. لكنه لم يكن يتخيل أن الفتاة التي قابلها مصادفة ستكون مفتاحًا لقضية خطيرة، قد تهز كيانه كله. في اليوم الذي عادت فيه سيرين، وجدت نفسها أمام جثة غامضة، وداخل دوامة من الأسرار والخطر. اختبأت في أحضان عمها، الرجل الذي منحها الأمان الوحيد، لكنها لم تكن تعلم أنه في مرمى نيران العدالة، وأنه الرجل الذي يسعى يزن لسجنه. ما بدأ كصدفة بريئة، تحول إلى لعبة قاتلة داخل شبكة العنكبوت. بين الشكوك والمطاردات، بين الحقيقة والأكاذيب، تجد سيرين نفسها رهينة العدالة... فهل ستتمكن من النجاة؟ أم ستضيع في متاهة من الأسرار والدماء؟
المهمة الاخيرة  by morttada98
7 parts Ongoing
تحبه حبًا لم تعرف مثله من قبل، حبًا يملئه الأمان وسط فوضى عالمها الداخلي وظلام طرقاتها الموحشة هيَ، البنية الجنوبية اللي تشبه الهوس... بعقلها اللاعِب، بجمالها الفاضح، وبجرحها اللي محد سامعه . هوَ غامض، ضائع بين الظلال، يحمل بين ابتسامته سرًا عميقًا، وجسدًا يمزقُه الصراع بين الدين والواجب والعاطفة احتلها... حبت... واتعلقت... وصارت تحلم وتخاف بنفس اللحظة. جعلها تحبه، ولكن في الحقيقة هيَ لم تكن سوى أداة في يده، مهمة تنتهي بانتهاء الهدف خلف ظهره، ترك قلبًا محطمًا لا يُداوى، وترك شعورًا بالخذلان لن يمحوه الزمن. انهارت على مدار الأيام، تسأل نفسها بلا توقف: لماذا؟ ماذا فعلت؟ ما ذنبي؟ بس من تنكسر مرة وتكعد، ما تكعد مثل قبل... صح ترجع، بس بنظرة غير. لم تعد لتحبه، بل لتعلمه معنى الألم والخيانة، أن تريه كيف يكون الوجع عندما يفقد من أحب بصدق هذه ليست قصة حب تقليدية ، بل هي حكاية عن جرح عميق، عن تحوّل الضحية إلى قوة لا تُقهر، عن انتقام بطيء، متقن، ومُرّ، حيث يلتقي الحب بالخذلان، والضعف بالقوة، في صراع لا نهاية له بين قلبين لن ينسيا، ولن يغفرا. عندما يُكسر قلبك من أقرب الناس، لا تموت... بل أعد الشظايا، وابنِ منها نارًا تضيء دربك. هذه قصة فتاة لم تقبل أن تكون ضحية، بل أصبحت سيدتها. انتظروا الرواية ١/٨
Even in the hell by AmmousEya
22 parts Complete Mature
فتحت عينيها داخل الميتم لتهرب منه ما ان بلغت الرابعة عشر حيث تصادفت طرقتها مع زعيم مافيا على وشك الموت .. ماذا ستفعل ايلينا بعد ان تخطط لسرقة نفس الزعيم بعد مرور ثمان سنوات ؟ مقتطف من القصة "لماذا أعدتني ألكساندر بلاك ؟ .. ظننتُ أن كتابنا قد أغلق منذ عشرة أشهر على ما أعتقد .." إبتسم بمكر "ليس و أنا لم أكتب كلمتي الأخيرة روزماريا .." هذا مستفز أشعر بأني سأفقد ذرة العقل التي بقيت لدي من حجزي .. " أوه .." وضعتُ يدي فوق فمي بتفاجأ "لم أكن أعلم .. حسنًا لنرى .." عدتُ أجلس فوق السرير و أطالعه بهدوء "لتكتب .. هيا أنا أستمع إليك .." أنزل ساقه و وضع مرفقيه فوقهما ثم كور يديه و نظر لي "حسنًا لنبدأ .. لماذا ظهرتي و إختفيتي بتلك الطريقة ؟.." قلبتُ عيني بملل .. هل هو جاد ؟ .. ظننتُ أن كلماته الأخيرة ستكون رصاصة داخل رأسي .. "أردتُ ذلك و حدث .. و ها أنا ذا غادرتُ دون أن تمسك شائكة .. هل هي إجابة جيدة ؟.." تصلب جسدي من نظاراته المهددة .. علي أن أخرس بعد الآن "ماذا أخذتي مني لتهربي بتلك الطريقة ؟" قهقهتُ بصوت مرتفع و ما إن نظرتُ نحوه حتى وضعتُ يدي فوق فمي بسرعة محاولةٍ كتمها .. أخذتُ نفسًا عميق و أنزلتُ يدي بعد أن توقفتُ عن الضحك ثم رفعتُ عيني نحو خاصته و أجبته بثقة "قلبك على ما أظن .." رواية جديدة ..
حين يختفي الضوء   by ines_gh05
33 parts Ongoing
هناك أشياء لا يجب لمسها... وأشخاص لا يجب الاقتراب منهم. إليزا كارسون تعرف هذه القاعدة جيدًا. كمخترقة إلكترونية، عاشت حياتها وهي تلعب مع الأنظمة وتحطم الجدران الافتراضية، لكن في الليلة التي تسللت فيها إلى نظام شركة "فالنتي غلوبال"، لم تكن تعلم أنها لم تخترق مجرد قاعدة بيانات... بل فتحت بوابة إلى الجحيم. لم يكن هناك تحذير. لم يكن هناك وقت للهروب. في لحظة واحدة، وجدت نفسها أمام أليساندرو فالنتي-رجل أعمال لامع في العلن، شبح في الظلام، رجل يختفي اسمه عندما يُهمس في زوايا نيويورك الخلفية. "كيف وصلتِ إلى هنا؟" سؤال واحد، بسيط... لكنه يحمل وزن الموت. كان من المفترض أن تموت تلك الليلة. لكنه لم يقتلها. لم يُصدر الأمر. لم يغلق عينيها إلى الأبد كما فعل مع غيرها. بل اختار طريقًا آخر... أكثر خطورة. "إذا كنتِ ذكية بما يكفي لاختراق أنظمتي، فأنتِ ذكية بما يكفي لتعرفي أن حياتك الآن لم تعد ملكك." إليزا لم تكن تعرف أن هناك رقمًا مخفيًا في معادلتها. أن هناك سرًا لم تكن تبحث عنه، لكنه وجدها أولًا. والآن، هي ليست مجرد هاكرة وقعت في الفخ... بل قطعة من أحجية لم تكن تعلم أنها موجودة. كل شيء له سبب. كل شخص لديه ثمن. والسؤال الحقيقي ليس كيف ستنجو... بل: "لماذا لم يقتلها بعد؟"
عندما تبدلت الأرواح (متوقفة)  by KikiF22
39 parts Ongoing
--- "عندما تبدّلت الأرواح" في قريةٍ نائية، يعيش يوجين، فتى في السابعة عشرة من عمره، تحت وطأة الفقر والعنف، محاصرًا بواقعٍ مرير وأبٍ سكير لا يعرف سوى القسوة. ولكنّ حادثًا غامضًا يغيّر مجرى حياته كليًا، حين تستيقظ روحه في جسد دينو، الابن الوحيد لعائلة ثرية، ووريث إحدى أكبر الشركات في البلاد، بعد أن أقدم الأخير على الانتحار وسط غموض لا يُفسَّر. بين الفارق الشاسع في الحياة، والحقيقة الموجعة خلف حياة الرفاه، يبدأ يوجين رحلته الجديدة في جسد ليس جسده، وعائلة ليست عائلته، ومحبة لم يعرفها من قبل. لكن هل ستُمحى جراحه القديمة؟ وهل يمكن للروح أن تنسى من كانت يومًا؟ هذه الرواية ليست فقط عن تبادل الأرواح... بل عن المعاناة، والانتماء، واكتشاف الذات، والقتال من أجل مكانك في هذا العالم. --- اقرأها إن كنت تحب القصص النفسية المعقدة دراما العائلات الغنية والفوارق الطبقية الصراعات الداخلية العميقة التغيير والنضوج وسط الألم أحيانًا لا يمنحك القدر فرصة جديدة... بل يمنحك حياة كاملة لتُعيد تعريف نفسك. ---
أرواح متبادلة: صراع الثأر by _leora_3
19 parts Ongoing Mature
"يقال ان الحب هو اجمل ما سيشعر به الإنسان في حياته....لكني ارى ان هذا مجرد هراء اختلقه فيلسوف كان يشعر بالملل..فلا شعور يقارن بتدفق الآدرينالين في كامل انحاء جسدك حين يدق ناقوس الخطر من حولك معلنا تحدي البقاء على قيد الحياة حين يكون الشيء الوحيد الذي يشغل تفكيرك هو كيفية النجاة غير مبالي بالعواقب الوخيمة التي قد تكلفك الكثير" "فلورا لاڤين" فتاة فقيرة تبلغ من العمر 22 عامًا تعيش حياة بسيطة بعد مغادرة دار الأيتام "ساندييغو" فاقدة لنصف ذاكرتها _تتعرض لحادث مُفتعل يأدي بها إلى خسارت حياتها ،لتستيقظ في جسد "أندريا ألڤيرا". ابنة أحد أغنى الأشخاص في الولايات المتحدة و أهم الرجال في العالم السفلي ، لتبدأ رحلتها في اكتشاف الحقائق الخفية و غير متوقع من الماضي والحاضر والمستقبل. "مقتطف" _نحن نسير على حافة الهاوية نيكولاس ،كل خطوة نخطيها قد تكون النهاية _دعينًا نسقط معًا ،فإن كان بيني و بين النعيم فراقكِ لإخترت الخلود في الجحيم _أكرهك... _أجل ،أعلم ذلك الرواية تحتوي على محتوى قد لا يناسب الجميع!!
You may also like
Slide 1 of 7
لم يكن خيالا ☆[It wasn't faction ]☆ cover
رهينة العدالة ( أريانا أنوار) cover
المهمة الاخيرة  cover
Even in the hell cover
حين يختفي الضوء   cover
عندما تبدلت الأرواح (متوقفة)  cover
أرواح متبادلة: صراع الثأر cover

لم يكن خيالا ☆[It wasn't faction ]☆

16 parts Ongoing

في سيناريو مبتذل، يجد ريان نفسه داخل رواية أكثر ابتذالًا، في جسد الابن الأصغر لدوق الشرق، كاسياس دي فالنتين. بأخوين وأخت يكبرونه سنًا، وكان هو... مهجورًا بعض الشيء. وطبعًا، هذا بسبب والدته التي توفيت أثناء ولادته. لكنه، رغم ذلك، يلفت انتباه عائلته تدريجيًا بتصرفاته المختلفة والعفوية. ورغم أنه لا يتذكر سوى الحبكة الرئيسية، إلا أن هذا لم يمنعه من الانسجام معهم... ومن حبهم. ثم... "لقد وجدناك أخيرًا." "من أنت؟ ماذا تريد مني؟ أين أنا؟" "سيدي الدوق، لم نستطع العثور على السيد الصغير." "لا يهم... سأجده. سأعيده إلى حضني... وإن تطلب الأمر إحراق هذه الامبراطورية كلها." لكن، رغم الغضب والحزن والبحث لأكثر من عام... لم يُعثر على ريان. وفجأة... يعود. لوحده. ولكنه مختلف. مشتت.. فارغ.. باهت... كشمعة منطفئة. ترى، ماذا حدث لريان؟ وماذا سيحدث له بعد عودته؟ هل سيعود تدريجيًا إلى حياته وعائلته؟ أم أنه سيواجه أحداثا غير متوقعة ، وهل سيكشف المستقبل عن الأسرار المخبئة في زوايا حياته؟ من هو حقًا؟ ولماذا دخل إلى هذه الرواية؟ ...لا، هل هذه رواية حقًا؟ تابعوني لتعرفوا الإجابة 🥰🤍❤️ وربما تبدو الحبكة مبتذلة ومتكررة، لكنني أعدكم... الأحداث مختلفة تمامًا عما تتصورون، وغير متوقعة البتة.