هى كالظلام الذي لا يوجد فيهِ لا آمل ولا حياة، كشمعة مضيئة لكن لا تحرق... حياتها كَظُلمة يخاف المرء الوقوع فِيها،وهى تعيشها بالواقع الملموس! هل تِلكَ الظُلمة ستنير يوماً؟ هل الظُلمة سيكون بها آمل لتغدو وتصبح طموح بحياتها؟ وما تِلكَ الرواية؟أهى تتحدث عن فتاة خيالية أم عن واقعى أنا؟All Rights Reserved