في عصرٍ يلفّه الظلام، حيث كانت الكنيسة بصولجانها تحكم الرقاب، وتسكت الأصوات، وتهندس الأحلام وفق رغبات رجالها، كانت هناك قرية صغيرة تسبح في هدوءٍ موحش. وسط ذلك الهدوء، وُلدت "هيلا"، فتاة لا يمكن وصف جمالها إلا بأنه معجزة وسط عالمٍ بلا ألوان.All Rights Reserved
1 part