بعدَ أن سقطَت من زهره المجتمع الراقِي الىَ أسيره حربٍ في لحظه ، عادت لتواجِه نفسَ المصير على يده ، إبتسامته الجميلة بما يكفيٍ لتكون آسره ، أخفت قبحَ اليد التيٍ تمسكت بها بيأس شديد .
كانت تسير والدموع تشق طريقها للنزول وهي تتذكر ما مرت به منذ دقيقه وكيف أص بحت على ما هي عليه الآن على بعدا مناسب منها وبالتحديد خلفها كان هذا العاشق يسير خلفها وقلبه ينزف على محبوبته وهي كانت تسير يبكي الصخر علي حالها.