نفجعت وانا اشوف اربع توابيت كدام عيني اي ذوله اهلي صرت اصرخ وابجي بحركه غريبه وما اعرف احد هنا صارت عيوني تتنقل بغربه بينهم حسيت من كثر البجي بعد ما اشوف لحظات وحسيت اغمي عليه اخر شي شفته شاب تقدم ومسكني وانسدت عيوني بوسط الضلام
اتهمنى ظلما بقتل والدى وتجبر علي وأودعنى خلف القضبان فتركتنى من عشقها قلبى تخلت عنى لأجل المال والسلطة فصممت بداخلى على الانتقام من كل من ظلمونى وبدأت الرحلة لكى يدفعوا ثمن خيانتهم والتى لم تكن سوى خيانة الدم