هرعت إليك تائبا حتى وجدت نفسي بالأصفاد مكبلا وعلى ركبتي جاثيا فمابال حبيبي اليوم بات يحمل علي سلاحا بعد أن إعتبرته مأوى وأمانا؟» ألقيتي القبض على قلبي و جعلته اسيرا لك بالفعل..فمالي أراك تلقين القبض علي كذلك...ألم يكن فؤادي الخاضع كافيا لجعلك تنتصرين.. ؟All Rights Reserved
1 part