"حسنا حسنا حسنا ،! اتظن انه بإمكانك الهروب هكذا ،؟ " أردف بينما يخطو نحو القابع في الزاوية بخطوات بطيئة "اخبرتك و اللعنة فقط اخضع لي,لكن انت تأبى ذلك ، لما أنت متمرد هكذا ، لما لا تحبني ليو لماا سأعطيك أي شيء تريده فقط لا تتركني ، لا تحاول الهرب مرة أخرى ، كنت أظن أنك بدأت بالاعتياد خطيئتي بحبك أخي ،أرجوك لا تهرب مني أستطيع العيش بدونهم لكن لا أستطيع التنفس في غيابك حبيبي" أنهى كلامه بخيبة أمل يتأمل الطفل هناك "أنت مريض إبتعد أنا لا احبك و لن أحبك ابدا ، الموت أهون علي من ان اعيش معك أيها المختل القاتل ، أنا أخوك الصغير فيما تفكر "All Rights Reserved