كنز العزيف
  • Reads 84
  • Votes 6
  • Parts 1
  • Reads 84
  • Votes 6
  • Parts 1
Ongoing, First published Dec 10, 2024
كم الساعه الان؟ 
_12مسائا 
انُ وقت الانهيار 
_اعرفك قويا؟ 
ومن قال باني ضعيف؟ الانهيار هوا تجديد القوة
All Rights Reserved
Sign up to add كنز العزيف to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
الشرير يريد فقط أن يرتاح by TkKo0254
70 parts Ongoing
مالذي سيحل بليام الذي استيقظ ووجد نفسه شريراً في رواية كان قد قرأها من قبل؟ الرواية نقية وليست تجسيد بداية: وسط الظلام فتحت عينين بصعوبة بدا عليهما التعب والثقل، أغمضت تلك العينين وفتحت مرة أخرى وأخرى حتى استطاعت أن ترى ضوء خافتًا متبلورًا، لايعرف صاحب العيون إذا كان التبلور الذي في عينيه بسبب ثقل جفنيه أم إن نظره ساء إلى هذه الدرجة، لم يكن نظره سيئاً ابداً من قبل ولكن لماذا يصعب عليه أبقاء جفنيه مفتوحين؟ أغمض عينيه مرة أخرى وغاص في نوم عميق مريح، أصبح جسده ثقيلاً شيئاً فشيئاً حتى فقد وعيه في الظلام الداكن، لكن هل حقا نام نوماً مريحاً؟ هذا غير معقول كيف وهو مصاب بالتهاب الرئة الحاد والذي قد عذبه طيلة عمره، عدا عن الألم المرير الغير محتمل في كل شهيق يأخذه بل وأيضا يستحيل عليه النوم براحة بسبب إنقطاع نفسه بين الحين والآخر والذي يؤدي لاستيقاظه كل بضع دقائق وهذا بحدث طوال الوقت.. حاولت إستعمال أجهزة التنفس ولكن بسبب الفوبيا التي أعانيها من الأجهزة هذه لا أستطيع حتى النوم بشكلً مريح.. حقاً لا أذكر يوماً بعد ذاك الحادث أني نمت بهذه الراحة والسكينة.. هل أنا أحلم الآن؟! لكن أن كان حلماً هذا يعني أني نائم وهذا مستحيل!! إذاً ماهذا الشعور وكأني بين الغيوم طائفاً، أريد.. أن.. يستمر هذا
المُبهم العاشق  by za333591
14 parts Ongoing
يعِمُ الخَراب فَي بِلادي تتسَاقطُ الوردِ معَ سُقوط كُل شَهيد نَستمعُ مُنذ ولادتناَ إلى الحَانِ أُمهاتنا ألحَزينة حَين نكبرُ بسَنتينِ يتمَ تَخويفنا يزرعُون الخوفَ فَي قُلوبنا مُنذ الصِغر لكَن حَينمَا نُزهر نجدُ أنَ البلاد جَميلة لا تُقاراً ببلادً أُخرة نجَدُها جَميلةً بسُكانها بنخوةِ العراقيين مَع وصَيه كُل شَهيد يسيرُ جَيلاً كاملاً فَي بلادي تسَود المَشاعر لكُل أمراءً قصةً للطَفل والمُراهق والشابَ قَصه وللعجُوز قصص ولتِلك الفتاة الفاتنةُ بجمالِ عينيها التي تسَتوطنهم لمعةُ البراءة تلكَ كَتابًُ مفتوح تجذُب كُل مَن حَاول قراءةُ عَينيها ويأتَي ذلَك الأمَير المُبهم بحَدة عينهِ بغموضهُ الذي يُرهق مَن حَاولاَ أنَ يفهمُ ما هَو عليه لتُصبح تلكَ العينينَ كتابهُ المُفضَل ليغُوصَ فَي قرائة كُل حَرفٍ بذلَك الكتابَ لليُصبح الغريقَ لتَفاصيل ذلكَ الكتابَ لكَن تبقَى التساؤلات هَل بقيِ مُعجب يسترقُ النظَر من بعَيد على أمل أن تجمعهُ الصَدف أو يبذلُ ذلكَ المُبهم العَاشقُ قصَار جُهدهِ للحَصول عَل توقيعَ صَاحبه الكتابَ عَلى قلبهِ لتُصبح عَيناها نوراً لَدربهِ المُتعب \مَحتاجچ حَتى اگدر اشَوف دَربي أنه موَ أعمى بسَ استاحشَ بدونچ فَراشتي\ رواية من أراضي عراقية زهراء علي ...
You may also like
Slide 1 of 9
الشرير يريد فقط أن يرتاح cover
أحفاد الشيطان  cover
The majestic man  cover
خاطفي هو منقذي (الجزء الثاني)  cover
رواية ولاد تسعة  cover
المُبهم العاشق  cover
سيرافينا "لعنة الكواكب"| seravena  cover
UNDER HIM  cover
𝐏𝐋𝐄𝐀𝐒𝐄 𝐃𝐈𝐕𝐎𝐑𝐂𝐄 𝐌𝐄 cover

الشرير يريد فقط أن يرتاح

70 parts Ongoing

مالذي سيحل بليام الذي استيقظ ووجد نفسه شريراً في رواية كان قد قرأها من قبل؟ الرواية نقية وليست تجسيد بداية: وسط الظلام فتحت عينين بصعوبة بدا عليهما التعب والثقل، أغمضت تلك العينين وفتحت مرة أخرى وأخرى حتى استطاعت أن ترى ضوء خافتًا متبلورًا، لايعرف صاحب العيون إذا كان التبلور الذي في عينيه بسبب ثقل جفنيه أم إن نظره ساء إلى هذه الدرجة، لم يكن نظره سيئاً ابداً من قبل ولكن لماذا يصعب عليه أبقاء جفنيه مفتوحين؟ أغمض عينيه مرة أخرى وغاص في نوم عميق مريح، أصبح جسده ثقيلاً شيئاً فشيئاً حتى فقد وعيه في الظلام الداكن، لكن هل حقا نام نوماً مريحاً؟ هذا غير معقول كيف وهو مصاب بالتهاب الرئة الحاد والذي قد عذبه طيلة عمره، عدا عن الألم المرير الغير محتمل في كل شهيق يأخذه بل وأيضا يستحيل عليه النوم براحة بسبب إنقطاع نفسه بين الحين والآخر والذي يؤدي لاستيقاظه كل بضع دقائق وهذا بحدث طوال الوقت.. حاولت إستعمال أجهزة التنفس ولكن بسبب الفوبيا التي أعانيها من الأجهزة هذه لا أستطيع حتى النوم بشكلً مريح.. حقاً لا أذكر يوماً بعد ذاك الحادث أني نمت بهذه الراحة والسكينة.. هل أنا أحلم الآن؟! لكن أن كان حلماً هذا يعني أني نائم وهذا مستحيل!! إذاً ماهذا الشعور وكأني بين الغيوم طائفاً، أريد.. أن.. يستمر هذا