في قبضه الصقر "الغريب"
  • Reads 73
  • Votes 12
  • Parts 7
  • Reads 73
  • Votes 12
  • Parts 7
Ongoing, First published Dec 10, 2024
:: من انت! 

:: انا الغريب

:: ومن يڪون الغريب؟

:: صڪارج جميلتي 

تقول:: 
لماذا اختروني انا وليس هي. 
انا ليس من ضمن الحرب. 
مشاكلك مع معهم لماذا انا؟

الصقࢪ:: 
 انا لا اخذ هدفي 
انما اخذ نقطه ضعف 
هدفي وماكنت اعلم ان
نقطه ضعف هدفي
جميل للغايه ياجميلتي. 

روايه جديد بقلم مريم 
روايه نار 🔥
تفاعلو حتى انزل البارتات باسرع وقت 💋
جميلاتي 🧚🏻‍♀️❤
All Rights Reserved
Sign up to add في قبضه الصقر quot;الغريبquot; to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
السدم" تدليس الرُخاء "  by roz_lion12
4 parts Ongoing
إذا ما سقطتَ في لُجَّةِ متاهةٍ لا سبيلَ لكَ بالخلاصِ منها، وجدتَ نفسَكَ وحيدًا، تائهًا في دهاليزَ مُظلِمةٍ لا نهايةَ لها. كلُّ خُطوةٍ تخطوها تُفضي بكَ إلى مزيدٍ من الضياع، وكلُّ محاولةٍ للبحثِ عن مخرجٍ تُزيدُ من يأسِك. الأصواتُ التي كانتْ تملأُ المكانَ من قبلُ قدْ تلاشتْ، ولمْ يتبقَّ سوى صدى أنفاسِكَ المُتعَبة، وهمساتِ قلبِكَ المُثقلِ بالخوف. في هذهِ المتاهةِ، تتلاشى الحدودُ بينَ الواقعِ والخيالِ، وتُصبحُ الذكرياتُ والأحلامُ كوابيسَ تُطاردُكَ في كلِّ زاوية. تتساءلُ عن السببِ الذي أوصلَكَ إلى هنا، وعن الخطأِ الذي ارتكبتَهُ لتستحقَّ هذا العذاب. لكنْ لا جوابَ، فقطْ صمتٌ مُطبقٌ يزيدُ من شعورِكَ بالوحدةِ والعزلة. الوقتُ يتوقفُ، واللحظاتُ تتكررُ بلا نهاية، وكأنكَ عالقٌ في حلقةٍ مفرغةٍ لا يمكنُ الخروجُ منها. تفقدُ الأملَ في العثورِ على مخرجٍ، وتستسلمُ لليأسِ الذي يغمرُ قلبَكَ. تتمنى لو أنكَ لمْ تدخلْ هذهِ المتاهةَ أبدًا، لكنْ لا يمكنكَ العودةُ إلى الوراء. كلُّ ما يمكنكَ فعلُهُ هو الاستمرارُ في السيرِ، على أملِ أنْ تجدَ في النهايةِ بصيصًا من النورِ في هذا الظلامِ الدامس. هذا الهمُّ الذي يُثقلُ صدرَكَ، هذا الشعورُ بالعجزِ والضياعِ، هو ثمنُ دخولِكَ إلى هذهِ المتاهة. إنَّهُ ثمنُ
You may also like
Slide 1 of 10
السدم" تدليس الرُخاء "  cover
الدهاء "العقول المربكة"  cover
."مِدهَالك القَلب و مربَاعك ضُلوعي". cover
غياهب ايهم 1310 cover
غَـــوثِـهِـمْ "يا صبر أيوب" الجزء التاني cover
حُجر الغربيب cover
سليل مخاتل  cover
لـعـنـة الـخـطـيـئـة  cover
في قصايد بهاج شامة رحاب cover
وريث آل نصران  cover

السدم" تدليس الرُخاء "

4 parts Ongoing

إذا ما سقطتَ في لُجَّةِ متاهةٍ لا سبيلَ لكَ بالخلاصِ منها، وجدتَ نفسَكَ وحيدًا، تائهًا في دهاليزَ مُظلِمةٍ لا نهايةَ لها. كلُّ خُطوةٍ تخطوها تُفضي بكَ إلى مزيدٍ من الضياع، وكلُّ محاولةٍ للبحثِ عن مخرجٍ تُزيدُ من يأسِك. الأصواتُ التي كانتْ تملأُ المكانَ من قبلُ قدْ تلاشتْ، ولمْ يتبقَّ سوى صدى أنفاسِكَ المُتعَبة، وهمساتِ قلبِكَ المُثقلِ بالخوف. في هذهِ المتاهةِ، تتلاشى الحدودُ بينَ الواقعِ والخيالِ، وتُصبحُ الذكرياتُ والأحلامُ كوابيسَ تُطاردُكَ في كلِّ زاوية. تتساءلُ عن السببِ الذي أوصلَكَ إلى هنا، وعن الخطأِ الذي ارتكبتَهُ لتستحقَّ هذا العذاب. لكنْ لا جوابَ، فقطْ صمتٌ مُطبقٌ يزيدُ من شعورِكَ بالوحدةِ والعزلة. الوقتُ يتوقفُ، واللحظاتُ تتكررُ بلا نهاية، وكأنكَ عالقٌ في حلقةٍ مفرغةٍ لا يمكنُ الخروجُ منها. تفقدُ الأملَ في العثورِ على مخرجٍ، وتستسلمُ لليأسِ الذي يغمرُ قلبَكَ. تتمنى لو أنكَ لمْ تدخلْ هذهِ المتاهةَ أبدًا، لكنْ لا يمكنكَ العودةُ إلى الوراء. كلُّ ما يمكنكَ فعلُهُ هو الاستمرارُ في السيرِ، على أملِ أنْ تجدَ في النهايةِ بصيصًا من النورِ في هذا الظلامِ الدامس. هذا الهمُّ الذي يُثقلُ صدرَكَ، هذا الشعورُ بالعجزِ والضياعِ، هو ثمنُ دخولِكَ إلى هذهِ المتاهة. إنَّهُ ثمنُ