في عتمة الليل، وخلف ديفيد يلبس البريء في لباس العذاب. ضحكة طفولية، ويد بالسلام، لكن القلب يخفي سراً كسحاب. أحبها، كالنجم عشق السماء، رآها ملاكاً وأشد الجراح بلا عناء. لكن في روحه ظلمة بلا وضع، صراع الحب والشر.. كالنار والنهار. يراقب خطواتها تسعة وخوف، وفي عقله شبح ينسج الحروف. "هل أحميها من عالمي القاسي؟ أم أحرق كل شيء بنفسك؟" يا ليلى، أما أرى العيون تبوح؟ بين الحب والخطر تنبض الجروح. هربت منك؟ أم غرقت فيك؟ قاتل كنتAll Rights Reserved