كيف لي أن أحب، وبلدي لم يشهد السلام؟ أردتُ الابتعاد، لكن عندما رأيتُ نور عينيها شلَّتني الأحلام أردتُ التحرك، لكن عينيها فتنتني، أسرَّت بي السهام قلبي بين يديها، أسيرٌ رفعتُ رأسي، هل يعقل؟ كيف لي أن أحب من قتلت أحبابي؟ يا فتاة، لم تحتلي بلدي وحسب، بل اقتحمتِ قلبي وعقلي ووجداني أرأفي بي، أيتها الفاتنة، قاتلة بعينيكِ الحور سحرتني، أسرتني، وقيَّدتني يا من قتلتِني بعيونكِ الجميلة، أعيش الآن في أسرِ حبكِ وألمكِAll Rights Reserved
1 part