لِماذَا تَكثُر" المثليه"
  • Reads 416
  • Votes 27
  • Parts 4
  • Reads 416
  • Votes 27
  • Parts 4
Ongoing, First published Dec 12, 2024
1 new part
ماذا لوُ لم يأتي ذاكَ الملاكُ؟ ، ولم يطرق أبوابُ قَلبِي؟ 
كيف سَتكون حياتيّ بلِا رؤيةَ تلِك العُيون السماويه؟
All Rights Reserved
Sign up to add لِماذَا تَكثُرquot; المثليهquot; to your library and receive updates
or
#11جود
Content Guidelines
You may also like
زواج اجباري 🔞 by numberONEgirl242
38 parts Complete
في قلب مدينة إيطالية خلابة، تتكشف قصة شغف ورغبة غير متوقعة، تمثل بداية علاقة مضطربة بين رجلين، كارلوس وأدريان. تدور قصتهما، قصة حب على خلفية عمل متعثر ونداء يائس من الأباء. كان كارلوس، وهو رجل إيطالي طويل ووسيم في أوج شبابه، يقف على ارتفاع مثير للإعجاب، وكان شعره الأشقر ينسدل برشاقة على بشرته البرونزية. وفي سن الثلاثين، شغل منصبًا بارزًا في شركة والده، وهو الدور الذي يتطلب الاحترام والسلطة. كان كارلوس دائمًا رجلًا طموحًا، مدفوعًا برغبته في النجاح وحياة الرفاهية. وقد تركت ملامحه الحادة وحضوره القوي الكثيرين في حالة من الإعجاب، بما في ذلك حبيبته إيزابيلا، وهي امرأة طموحة مثله بنظره . كان أدريان، على النقيض من ذلك تمامًا، يتمتع بجمال رقيق. كان قوامه الصغير وبشرته الخزفية تجعله يبدو وكأنه من عالم آخر. بشعره الويفي الطويل الداكن المنسدل حتى رقبته النحيلة وغرته التي تجعله اكثر لطافة وعينيه الزرقاوين الجذابتين، كان ينضح بسحر بريء. ومع ذلك، لم تكن حياة أدريان سهلة على الإطلاق. فقد كان يعاني من الربو، وهي الحالة التي كانت تجعله غالبًا ما يلهث، وكان يكافح لمواكبة متطلبات الحياة اليومية. وعلى الرغم من التحديات التي واجهها، ظل لطيفًا ولطيفًا، وهو ما يتناقض تمامًا مع طبيعة كارلوس الحازمة.
You may also like
Slide 1 of 10
لا تباطيتي بوصلك ..والبطى ماني خويٍ له cover
مفتاح السعادة ( قصة نواصل كتابتها ) cover
على حدود الظلام  cover
سـفـَاح اللـيـل cover
﴿آبًوٌسِ آلَحض آلَيَ جّآبًکْ آلَيَ﴾ cover
ثار بنت العلويه و(المجنون)  cover
بيني وبينك حب ما يعرف النهايات ولا يوقف عند الحدود cover
زواج اجباري 🔞 cover
جبروت الصعيد cover
صديقي بسببك وجدت حياتي .....S.B cover

لا تباطيتي بوصلك ..والبطى ماني خويٍ له

59 parts Ongoing

تدور عن روايه عائليه؟فالديره؟ اي شي يخطر ببالك موجود مكانك هنا .. حللتم أهلا ووطِئتم سهلا .. بقلم الكاتبه / هَـاء . الانستا / haal.sl