تبدأ القصة فِي عَام 1986/3/15 عِندماَ أحترقت الكنِيسة ألتِي اعمل بِها. لقد كنت مِن النَّاجيَات الكثِيرات، لم يمُت الكثِير هنَاك، فقط إثنتَان يَبْدوَان كأنهم على وشك المُوت على اي حَال.
و بعد عدَّة أشهُر عن البحث عن وظَيفة أخرى، فِي عَن 1986/10/5 لقد قبلتنِي وظِيفة اخِيراً!.
فِي مصحة للأمرَاض العقلية و النفسية الخَاصة بالقاصرَين الذِين هم تحت 18 العمر القَانُونِي.
انَا لَا أنكر أن المكَان يجلب الحزن و الكأبة، و الممرضَات الأخريَات هنَاك ايضَاً كبَار بالسن و أصغرهنّ بالثلَاثِين!، و المدِير ايضَاً! أظن أنة بالستِينَات أو شيء من هذَا القبِيل، و الأطفَال يبدُون بغَاية الكأبة و الحزن، بعض المرَاهقِين مربُطِين بحبَال جلدية مخِيفة المظهر.
و انَا هنَا لأخبركم عن قصتِي...
تحذيرات18+!
شرح اللقطات الدمويه
شرح اللقطات الجنسيه
كلام عن مواضيع حساسه مثل:
الجنس
الدم
الاعتداء و التحرش
الالفاظ النائبه
الاديان السماويه
القضايا السياسيه
العرق و القوميه
الطبقة الاجتماعيه
الحقوق و الحريه
ما احلل لاي احد ياخذ عملي‼️
بدا 2024/12/12