أريحَني على صَدرِك وبين أحضانِك فَـ إني مُتعَبة جِئتُ إليكَ لكي أستَريحَ مِن عِبئ العالم بَينَ يَديك فَـ خَلفَ بَابي عَواصِف قاتِلة وأمطارٌ غَزيرة تُطارِدَني وبشرً قاتِمةُ الأنفاسِ تَخنُقَني وثَرثرة سَوداء تَسحَقُنِي وليسَ لدّي أحبابٌ سِواك! ولا قَلبُاً يؤويني مِن الغَرق غَيرُ قَلبُك جِئتُ إليكَ تَحمِلُني تَركتُهُم جَميعًا خَلفي ولا أُريدُ مِنهم سِواك فَهل أرتاحُ بَعضَ الوَقتِ في قَلبِك أم أَمضي مَع أحزانِي؟All Rights Reserved