لأنك تستحق
  • Reads 879
  • Votes 66
  • Parts 32
  • Reads 879
  • Votes 66
  • Parts 32
Ongoing, First published Dec 13, 2024
4 new parts
وما كُنت سوى زهرة رقيقة ألقيت في جوٌف نيرانٍ هاجرة، فبدلًا من نشر رحيقها بين العامة، أصبحت تنشر سمومها بين أجساد النُبلاء...
أخبرني الجميع أنني سارقة، مُجرمة، وأنا أخبرهم أنني لم أكن سوى طفلة صغيرة فقدت حظها في الحياة فقررت انتشاله من فوٌه الأبرياء.
All Rights Reserved
Table of contents
Sign up to add لأنك تستحق to your library and receive updates
or
#206إثارة
Content Guidelines
You may also like
ولد الباشا "الثَمن" by fatima_alahmad
60 parts Ongoing
انفتح الباب رفعت راسي بالمرايا شفته شخص طويل لابس رسمي وشاد قناع مثل الموجودين بالحفله سد الباب, وگف مباشرةً وراها ينظرلي فوگ وتحت اردف _ ليش تشربينه وبعدين تتقيئين غصب.؟؟ غسلت حلگي اخذت كلينس رتبت الروج وبعدني اراقبه بالمرايا بدون لا احچي او التفتله انداريت وآني انشف أيدي بالكلينس _حمام الذكور بصف هذا الحمام توكل اطلع لا آني اطلع بروحك ترا واصله حدها.. _ أعصابچ أعصابچ خلينا نتعاون؟ تقدمت خطوات اردفت _ مارايد روحك؟؟ دا اگللك اااطلع برا لا ااطلع بروحك يا غبيي لزم إيدي وسحبني عليه اندار ولزگني بالباب وجه بوجهي ثنينا مقنعين.. اردف ﹎﹎﹎﹎﹎﹎﹎﹎﹎﹎﹎﹎يُتبع. عالم مُغطىٰ بالذهب الأسود وَ السوَآد . حياة اعيشُها حالكةُ الظُلمِ وَ الظلام . أرواحٌ مــأسـورةٌ في سـرآيا الفُجارِ ذواتِ الأصنام. حيثُ السَّغر وَ الطُغيان . حيثُ كُرهٌ وَ الإحتقـار . حيثُ الأسر والهلاك . حيثُ السُقم والإنقسام. ثُمَ يَأتي ذلك الـوَقـار فَـ هل من فِرار؟. ﹎﹎﹎﹎﹎﹎﹎﹎﹎﹎﹎﹎ رواية حقيقيه بقلمي : فاطمه الأحـمد تَم البدء في نَشر أول بارت فـِ24 / 5 / 2024 يوزر قناة التيلگرم هنا انشر لكم كُل ما يَخُص ابطال وبطلات رواياتي fatima_alahmad0 جميع حقوق الرواية محفوظة قانونياً.!
You may also like
Slide 1 of 10
لِّتَسْكُنُوٓا إِلَيْهَا cover
حــيّ الغَــجّـر. cover
ما يطلبه المستمعون cover
𝐔𝐧𝐭𝐨𝐮𝐜𝐡𝐚𝐛𝐥𝐞 cover
مطلُوب سكَن  cover
بين قلبها وعينيها كبرياء  cover
" لَـعَلَّهُ خَيْرٌ ."  cover
قمر والميم دال cover
ولد الباشا "الثَمن" cover
عقدة الذيب  cover

لِّتَسْكُنُوٓا إِلَيْهَا

37 parts Ongoing

والذي لم يحسَبَا حِسابَه: أن أطفالهم أصبحوا رجالًا، كبروا وترعرعوا وأدركوا الصواب من الخطأ.. والأدهى: وقعوا في فخ الحب..!