Hidden secret
  • Reads 0
  • Votes 0
  • Parts 1
  • Reads 0
  • Votes 0
  • Parts 1
Complete, First published Dec 13, 2024
Mature
تلخيص مع أحداث رئيسية:

	1.	اللقاء الأول:
تبدأ الرواية عندما تلتقي ياسمين بأول حب لها في الثانوية، أيمن، في أول يوم من السنة الدراسية. تلاحظ ياسمين فورًا وجوده، ويشعر قلبها بشيء غريب رغم أنه لم يتحدث إليها بعد. يتكرر حضور أيمن في حياتها اليومية، ويبدأ يرسل لها نظرات متكررة، مما يثير تساؤلاتها حول مشاعره تجاهها.
	2.	التعلق والنظرات:
مع مرور الوقت، تبدأ ياسمين في مراقبة أيمن عن كثب، وتكتشف أنه يلاحظها كثيرًا. لكنها تشعر بالحيرة والارتباك ولا تستطيع التعبير عن مشاعرها. أصبحت نظرات أيمن مصدر ارتياح وقلق في نفس الوقت بالنسبة لها.
	3.	اكتشاف العلاقة مع رانيا:
في إحدى الأيام، ترى ياسمين أيمن برفقة فتاة تدعى رانيا في المكتبة. يظهر أنهما مرتبطان، مما يكسر قلب ياسمين. رغم الألم الذي شعرت به، تحاول ياسمين أن تفرح لسعادتهما، لكنها لا تستطيع إخفاء الحزن في قلبها.
	4.	التقارب الغامض:
بعد فترة، تحدث مواقف غريبة بين ياسمين وأيمن حيث يلتقيان في مواقف غير متوقعة، مثل أثناء العمل في مشروع دراسي أو في الممرات، ويبدأ أيمن في الاهتمام بها بطريقة غير مباشرة، مما يزيد من حيرتها حول مشاعره.
	5.	التخرج والفراق:
مع اقتراب التخرج، تحاول ياسمين أن تركز على حياتها الدراسية وأن تتجاهل مشاعرها تجاه أيمن. في يوم التخرج، لا تتحدث 
All Rights Reserved
Sign up to add Hidden secret to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
You may also like
Slide 1 of 9
غَـــوثِـهِـمْ "يا صبر أيوب" الجزء التاني cover
"و أنا احبك و أقولها لك " ✨ cover
الدهاء "العقول المربكة"  cover
على هالروح ياقطعة الروح من قواك cover
في قصايد بهاج شامة رحاب cover
الراعب وصي الخاص cover
هوس الأشهم cover
الخياط cover
خمار الضنى cover

غَـــوثِـهِـمْ "يا صبر أيوب" الجزء التاني

108 parts Ongoing

قتلوا الفتى البريء ودفنوا جثته حيًا في أرض البلدة، حرموه من الدفء بين أذرعتهم وألقوه في النيران والحُجة كانت وصول الدفء لجسده، الآن عاد الفتى ينتقم ويأخذ كل ما سُلِبَ منه، يأخذ منهم الراحة ويسرق النوم من أعينهم، وبنيران الدفء يحرقهم، ويبتر أذرعتهم، عاد من صبر كما صبر "أيـوب" وقد عاد الفرح للغائب كما فرح "يـعقوب" نحن والأمل باقيين، والألم والحزن زائلين.. كنا في إنتظار الغَـوث ونزول أرضنا الغَـيث.. فحينما طلبنا المغيث أرسل الله لنا الغَـوث، وعرفوه الناس بـ "غَـوثهم".