الجروح غير المرئية
  • Reads 8
  • Votes 0
  • Parts 1
  • Reads 8
  • Votes 0
  • Parts 1
Complete, First published Dec 14, 2024
Mature
هذه القصة هي رحلة فتاة شابة تُدعى سما، تعكس التحديات والمعاناة التي مرت بها نتيجة الظروف القاسية التي عاشتها في وطنها. في سن صغيرة، شهدت الحرب التي دمرت حياتها وحياة من حولها. حملت جروحاً عميقة، تلك الجروح غير المرئية التي لا يستطيع الآخرون رؤيتها، ولكنها كانت جزءاً من شخصيتها، جزءاً من تجربتها التي تحدت كل الصعاب.

القصة تُظهر كيف أن سما كانت مضطرة للنضوج بسرعة، لتحمل مسؤوليات لم تكن تعرفها من قبل، بسبب غياب والدها ووجود والدتها التي كانت مشغولة في العمل لتأمين احتياجات الأسرة. ورغم الفقدان والألم، كانت سما مصممة على مواصلة حياتها، وتحقيق حلمها بأن تصبح طبيبة، ليس من أجل الشهرة أو المال، بل لأنها فهمت معنى الألم، واحتياج الناس إلى الراحة والشفاء.

تتحدث القصة عن القوة التي اكتسبتها سما عبر السنين، والتي جعلتها تبدو للآخرين شجاعة، صامدة، ومثالاً يُحتذى به. لكنها في الداخل كانت تكافح مع الجروح العاطفية التي خلفتها الطفولة القاسية. ومع ذلك، لم تيأس، بل استخدمت تلك التجارب المريرة لتقوية نفسها، ولتسعى لتحقيق هدفها النبيل.

اليوم، سما تدرس التمريض، خطوة بخطوة نحو هدفها، مصممة على تغيير حياتها وحياة من حولها. في هذه القصة، نجد الأمل في أحلك الظروف، ونكتشف أن القوة الحقيقية لا تكمن فقط في ا
All Rights Reserved
Table of contents

1 part

Sign up to add الجروح غير المرئية to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
You may also like
Slide 1 of 10
ثار بنت العلويه و(المجنون)  cover
احضان مجهوله  cover
قُيــود السُلطانــه (الدفــان) cover
سيف القاضي بقلمي اسراء هاني شويخ (مكتملة)  cover
احترقت بنار حُبك  cover
لا تباطيتي بوصلك ..والبطى ماني خويٍ له cover
HIM & I cover
دامك زرعتي الحب بداخلي ورد انا   ما ابي غيرك من الناس يسقيه  cover
جبروت الصعيد cover
رواية غوثهم يا صبر ايوب الجزءالثاني cover

ثار بنت العلويه و(المجنون)

35 parts Ongoing

_راجعه من سفر وتعبانه كلش ولازم اطلع لبغداد بعد فتره قصيره اجاني اتصال من رقم مجهول فتحت خط _الو _الو بابا زهراء غيري طريقج بسرعه _منو انتَ ومنين تعرفني _غيري طريق رااااح تموتين _بعدني دا استدير وما احس اله انكلبت سيارتي وما حسيت بشيء بعد