بعدما تم اختطافها محاولين جرها نحو لعابهم، و بعد ادراكها أن لا أحد في صفها و أعز ساند لها قد قُتل، و الذي كان من المفترض أن يكون العوض لها قد باعها ... تنتقل من حياتها البسيطة الى جحيم الذي من رحمته أن يجعل ضحيته يأكل نفسه قطعة بقطعة .... و الجميع يشاهد ! تسقط هذه الفتاة تحت يد أحد كبار أصحاب النفوذ و أكثرهم طغيانا في البلاد، تتغير مجريات الأحداث كما لو أنها كانت لعبة روبيك لا تنتهي.... كلما قلبت جزءا تغير لون الواجهة هل ستنكسر اللعبة، أم أن مالكها يجيد اللعب ؟All Rights Reserved