قضيت حياتي أسيرًا لفكرة الرفيق أبحث عن ذلك الرابط المقدس الذي وعدت به لم أخضع يومًا لإغراء العلاقات العابرة لأنني كنت أعلم أن هناك شيئًا أعمق ينتظرني شخصًا سيربطني به القدر بلا شك
كنت أؤمن أن هناك عطرًا مميزًا سيخبرني أن الوقت قد حان وحين اجتاحني عبق الصندل الممزوج برائحة المطر الأول شعرت بشيء يوقظ أعماقي يزلزل ثباتي ويسحبني نحوه بلا إرادة شعرت بأنني وجدته الانجذاب كان أقوى من أي شيء اختبرته من قبل يغمر كياني ويسلبني السيطرة لكن الحقيقة صدمتني كعاصفة تلك الرائحة تعود لألفا كيف يمكن أن يكون شريكي رفيقي المنتظر الفأ مثلي؟
_yizhan ✨