
لم يكن المهرب خيارًا، بل قدرًا رسمته أقدام الهاربين من حكايات لم تكتمل، ومن نهايات لم يجرؤوا على مواجهتها. هنا، بين الجدران الصامتة والطرقات المجهولة، تبدأ قصتنا... في هذا العالم، لكل مهرب ثمن. ثمنٌ لا يدفع بالمال، بل بالأسرار التي نحملها، والخوف الذي يلتهم أرواحنا ببطء. حين تتشابك الطرق، ويصبح الهروب هو السبيل الوحيد، ستكتشف أن بعض الأبواب التي تفتحها قد لا تغلق أبدًا.All Rights Reserved