الرواية تحكي قصة حب بدوي بين محمد ونورة، بدأ منذ الطفولة في قلب الديرة. من أول أيامهم مع بعض، كان محمد يحمي نورة ويعتني بها، ومع مرور السنين، زاد حبهم أكثر. واجهوا صعوبات الحياة سوياً، وكانوا يدعمون بعضهم في كل المواقف. كبروا معاً، تزوجوا وأنجبوا أولاد وأحفاد، لكن حبهم ظلّ أقوى مع الوقت. كان محمد يعبّر عن مشاعره لنورة بأفعاله وكلماته، وعلّموا أولادهم أن الحب والوفاء هما أساس الحياة السعيدة.All Rights Reserved