Story cover for اللعنه الابديه by m7md_ahmed
اللعنه الابديه
  • WpView
    Reads 13
  • WpVote
    Votes 2
  • WpPart
    Parts 3
  • WpView
    Reads 13
  • WpVote
    Votes 2
  • WpPart
    Parts 3
Ongoing, First published Dec 16, 2024
المقدمة

هل شعرت يومًا بأن العالم الذي تعيش فيه ليس كما يبدو؟
أن الظلال التي تتبعك في الطرقات تحمل أسرارًا أكبر من قدرتك على الفهم؟

في العتمة، هناك ما يتربص. كيانٌ أبدي، ليس بملاكٍ ولا بشر. قوةٌ مطلقة، تجسد الحقد والغضب، مدفونة منذ قرون طويلة، لكنها لم تُنسَ. لقد حُبِس هذا الكيان داخل تابوتٍ مقدس، ليس رحمةً منه، بل خوفًا من أن يبتلع العالم بأسره.

قبل ألف عام، أُريقت أنهارٌ من الدماء لتُخمد جحيمًا لا يرحم، لكن الدماء لا تنسى، والأبديون لا يموتون. الآن، في زمنٍ فقد فيه البشر ذكرياتهم عن تلك الحقبة المظلمة، تحررت القيود، وانطلق الجحيم من جديد.

إنهم لا يعرفون...
أن الموت ليس النهاية.
أن الظلام لا يغفر.
وأن هناك لعنة أبدية  كل شيء إلى نقطة البداية.

احذر، أيها القارئ، فقد تلامس هذه الكلمات روحك، وقد تناديك الظلال باسمك.
ولكن تذكر...
ليس كل من يقرأ هذه القصة سيعيش لينهيها.
All Rights Reserved
Sign up to add اللعنه الابديه to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
بين الدماء by zae_in197
11 parts Ongoing
"عندما يُسحق القلب تحت وطأة الخيانة، لا يبقى للإنسان سوى خيارين: أن يُدفن تحت رماد ضعفه، أو أن يقوم من بين الركام، جمرًا لا يُطفأ ونارًا لا تُروى." هو لم يولد شريرًا... كان قلبه نقيًا كصفاء السماء، وروحه وادعة كطفلٍ يحلم. لكنّهم، بخيانتهم، بكذبهم، بغدرهم الذي فاق حدود الإنسانية، نزعوا من صدره الرحمة، واقتلعوا منه الطمأنينة، فصار شيئًا آخر... صار لعنة! قالوا له: انْسَ، الزمن كفيل بأن يُبرد الجراح. لكنّه آمن بأن الزمن لا يُصلح شيئًا، بل يربّي الغضب، ويُنمّي الحقد، حتى يُصبح الانتقام فريضة. سُلبت منه الطفولة، قُتلت أحلامه بيد من ظنّهم أمانه. والآن، عاد... لا لينتقم فقط، بل ليُعيد كتابة القصة بطريقته، بحبرٍ من الدم، وبحروفٍ من وجع لا يُغتفر. لن يدقّ باب الرحمة، لن يطلب العدالة من قانونٍ صامتٍ أخرس، بل سيكون هو القانون، هو الجلّاد، وهو النهاية لكل من ظنّ أن الطعن لا يُرد. صوته هادئ... خطواته صامتة... لكن خلف عينيه سُعار جحيم. من عبث بماضيه، سيلقى حاضرًا لا يُطاق... ومن خان ثقته، سيتوسل الموت ولن يناله. هو لا ينتقم... هو يُعيد التوازن لهذا العالم الظالم بطريقته!
Alex|| آليكس by _avolite_
9 parts Ongoing
في عالَمٍ يَتأرجحُ بينَ الهلاك وَالنجاة تَقف اوليڤيا كضوءٍ هشّ في قلبِ الظلام كَملاكٍ تُجيد لَملمة الأرواح المُنهارة، وتُحاول أن تُنقذ ما تَبقّى مِن إنسانيّة البشر. هي تِلك الروح الخَفيفة الجَميلة التي تُعيد الحياة لِلجسد والنبض لِلقلب، رُغم عاصِفة الحياة التي تَجتاحها في عَينيها تَجتَمُع العُذوبة وَالحزن، وكَأنّها تَسكُن بينَ عالمين، لا هي قادِرة على الرَحيل عَنهُما، ولا هي قادِرة على الانتماء إلى أي مِنهُما بِالكامِل .. وَهو الغامِض الذي لا يُمكن فَهمه، لا تُدركه الحواس ولا يُفسّره المنطق كَأنّه ظلّ يَتوارى خَلف رماد الألم .. كائنٌ لا يُجيد إلا نَزف الجِراح وَاقتِلاع الحياة مِن جُذورها .. تَتضارب فيه الصِفات كَما تَتضارب النيران في قَلب العاصِفة .. لا تَعلم إن كانَ يَحمل الخلاص أم يَقودك نَحوَ الهلاك .. كُلما اقتربت منه، اتسعتْ العتمة .. تَتوق لِاكتشافه، لَكِنَك تَخشى ما سَتجده .. هي تُرمّم ما يَكسره العالَم وَهو يَكسر ما لا يُمكن تَرميمُه. بينَهما صراع لا يُشبه الحروب، بل يُشبه الرغبة المجنونة في أن يُعيد أحدُهما تشكيلَ الآخر. فَهل يمكن لِلنور أن يَتسلّل إلى قلبٍ يَسكنهُ الجَحيم؟ أم أنَّ الظلام سَيبتلِع كُل شَيء ، حَتى الحُب؟ __ *لا تذهبي كَما فَعلتْ هي .. *هَل أنا وَحش؟
بيني و بينك نار  by violetta_watt
28 parts Ongoing Mature
في عالمٍ يتنفس الخطيئة، ويقتات على الصفقات القذرة، لم يعد هناك شيء اسمه ضوء، لا قلوب صافية، ولا نهايات سعيدة. فقط أصوات الرصاص، صرخات الصمت، ووجوه مغطاة بالأسرار. لا شيء يُولد في النور هنا، لا الحب، ولا الحقيقة، ولا حتى الإنسان. الكل يتشكل داخل الظلال، ويُختبر على نصل الخيانة. في هذا العالم، من يحبّ يخسر، ومن يثق يُقتل، ومن يرحم يُدفن حيًّا. كانت القاعدة بسيطة: إما أن تكون قاتلًا أو قتيلًا، وإما أن تسيطر... أو تُمحى. لم يكن بينهما شيء سوى الكراهية. كراهية قديمة، مغروسة في جذور العائلات، لا تبدأ من خلافٍ بسيط، بل من دمٍ أُريق، وطفولة سُرقت، وحياة تم نحتها على صوت الانفجارات. لم تكن المسألة بينهما مسألة عداء شخصي. كانت مسألة وجود. أن تكوني أنتِ، يعني أن يُمحى هو. أن يبقى هو، يعني أن تُقتل كل قطعة من حياتك. كانا عدوين منذ ولادتهما، بدون خيار، بدون فرصة للاختيار أصلًا. الكراهية كُتبت على جبينيهما قبل أن يتعلّما نُطق اسميهما. لكن لا أحد يختار اللحظة التي يخونه فيها قلبه
إينيس دي لازيا by yakin_2008
6 parts Ongoing
"وسطَ سرابِ الوهمِ، فجأة تتلاشى الظِلال، وتكتشفُ أنّ لا وجهَ يُشبهُ الآخر " تتشابك الخيوط كما تتشابك الأرواح المتعطشة لتجرع الحقيقة ، تحمل الكلمات بصمات الانتقام ويتراقص الغموض في الأروقة المعتمة فخلف كل ابتسامة قناع، وخلف كل وعدٍ سرٌّ مدفون تحت طبقات من الخداع ، حيث لا شيء كما يبدو ولا أحد يكون بريئًا تمامًا في رواية عن اغتيال فراشة....دفع عرش كامل الثمن لم يكن للغفران خيار فلإنتقام هو المتجسد الوحيد كوسواس في عقلها عندما تنظر إينيس في أعين من حولها، لا ترى إلا انعكاسًا لوحوش مقنّعة، تسير في ظلالها أحلامٌ محطّمةٌ وضغائنُ قديمة تنتظر اللحظة المناسبة لتنهش الماضي في هذا العالم، الكراهية و العداوة هي حقيقة الوجه الذي لا غبار عليه لكن يبقى السؤال: كم وجهًا تملكين أنتي؟.... إينيس دي لازيا... مقتطف: -هل ستساعدني؟ -كالطائر الذي يمتلك جناحين لكنه يختار المشي بدل التحليق، فلا هو استمتع بجمال الطيران، ولا قطع المسافة سريعًا....كنا هكذا إينيس لكن الآن انتِ الطائِر و انا جناحيك
You may also like
Slide 1 of 6
بين الدماء cover
البيت رقم 9 cover
Alex|| آليكس cover
بيني و بينك نار  cover
إينيس دي لازيا cover
لعنة التنانين cover

بين الدماء

11 parts Ongoing

"عندما يُسحق القلب تحت وطأة الخيانة، لا يبقى للإنسان سوى خيارين: أن يُدفن تحت رماد ضعفه، أو أن يقوم من بين الركام، جمرًا لا يُطفأ ونارًا لا تُروى." هو لم يولد شريرًا... كان قلبه نقيًا كصفاء السماء، وروحه وادعة كطفلٍ يحلم. لكنّهم، بخيانتهم، بكذبهم، بغدرهم الذي فاق حدود الإنسانية، نزعوا من صدره الرحمة، واقتلعوا منه الطمأنينة، فصار شيئًا آخر... صار لعنة! قالوا له: انْسَ، الزمن كفيل بأن يُبرد الجراح. لكنّه آمن بأن الزمن لا يُصلح شيئًا، بل يربّي الغضب، ويُنمّي الحقد، حتى يُصبح الانتقام فريضة. سُلبت منه الطفولة، قُتلت أحلامه بيد من ظنّهم أمانه. والآن، عاد... لا لينتقم فقط، بل ليُعيد كتابة القصة بطريقته، بحبرٍ من الدم، وبحروفٍ من وجع لا يُغتفر. لن يدقّ باب الرحمة، لن يطلب العدالة من قانونٍ صامتٍ أخرس، بل سيكون هو القانون، هو الجلّاد، وهو النهاية لكل من ظنّ أن الطعن لا يُرد. صوته هادئ... خطواته صامتة... لكن خلف عينيه سُعار جحيم. من عبث بماضيه، سيلقى حاضرًا لا يُطاق... ومن خان ثقته، سيتوسل الموت ولن يناله. هو لا ينتقم... هو يُعيد التوازن لهذا العالم الظالم بطريقته!