Story cover for الـنِـبْـرَاسْ by TAMARA____0
الـنِـبْـرَاسْ
  • WpView
    Reads 7,039
  • WpVote
    Votes 605
  • WpPart
    Parts 13
  • WpView
    Reads 7,039
  • WpVote
    Votes 605
  • WpPart
    Parts 13
Ongoing, First published Dec 16, 2024
الـنِـبْـرَاسْ؛  شُـعَـاعٌ مِـنْ نُـورْ يُـبَــدِدُ الـظَـلامْ، يَـهْـدِينَـا حِـيـنَ نَـضِـلْ، وَيـُضِـيءُ دُرُوبـَنـَا فِـي عـَتْـمَِة الـحَيـَاةْ. هُـو الـنُـورُ الـذِي يُـعَـانِـقُ الـقَـلْـبَ ويـَكْـشِـفُ الـطَـرِيـقْ.. 


•«عيناكِ»
°«ما بهما..؟».
•« فيهن الحورٌ طافياتٌ كأنهن من انهار الجنة سقيت». 



جـمـيع الـحـقـوق مـحـفـوظـة لـي⭐
All Rights Reserved
Sign up to add الـنِـبْـرَاسْ to your library and receive updates
or
#757قصة
Content Guidelines
You may also like
وش حيلة الي حده الشوق أقصاة ساكت ولو قلبه من الاشواق ممتلي  by Dyal16la22yali
4 parts Ongoing
في زوايا الظِلال حيث تختبئ الأسرار تتنفس الحكايات بصمتٍ ثقيل، تتراقص الأرواح بين وهمٍ ، وواقع حيث لا يعرف القلب سوى الغموض، تتسرب أنفاس الليل كهمساتٍ خفية، تحتضنها ظلال لا تنطفئ، تُحاك فيها قصص مجهولة، تُخبأ فيها أعمق الجراح وأحلى الآمال، كأن الزمن توقف ليشهد على سرٍ دفين، كل كلمة تكتب فيها تذوب كندى الصباح، توقظ في النفس شغفاً لا يُقاوم، فتجد نفسك أسيراً بين سطورها، تبحث عن نور وسط غموضها، وعن حُبٍ ينبثق من رحم الظلام ! في عالمٍ ضبابيّ لاتُرى فيهِ الحقيقه ! تتساقط اللحظات كأوراق خريفٍ بلا معنى لا طريق واضح، ولا صوت يُجيب على نِدائي بين الصمت والصراخ، بين الظل والضوء، بين دُخان الأسرار ولَهيب الإنتقام، مِن هُنا تتشكل الحِكايه ! حِكايات مسروقة من الزمن ، وأحلام تائِهة في دروبٍ مجهولة كل خطوة أثقل من سابقها ، وكل نفس يختنق بالحقيقة المُرة ! هنا، حيث يصبح الغموض قصيدة لا تنتهي، والحيرة لوحة لا تُفهم، تأخذك الرحلة إلى عمق نفسك، لتواجه صدى الماضي الذي لم يُمحَ بعد !
You may also like
Slide 1 of 9
في مرفأ عينيكِ الأزرق  cover
أحببت فتاة مسيحية♡ cover
خَلْفَ الظِّلالْ  cover
زواج اضطرارى...( الكاتبة أروى عادل) cover
~ النجم الذي يغازل القمر ~  cover
{ الوَصيه } cover
وش حيلة الي حده الشوق أقصاة ساكت ولو قلبه من الاشواق ممتلي  cover
ما بـين غريم الكلف cover
You're Mine  cover

في مرفأ عينيكِ الأزرق

144 parts Complete

" مُقَدِمة" أَقْسَـــمَ أن يُذيقَه من نَفـس الكَـأْس و حينَ حَانَتْ لـَحظة الأخذ بالثـَـأْر ظَهـَرَت هى أَمَـامــه كـمَلاك يَــرده عن خَطِيئة الانْتِقَام لـ ينْتَشلها منه عَنوَة فـ يـَحرِق رُوحُـه رُويدًا رُويدًا و لـكن.. لم يَـضَع المشاعر فى الحسبان لا يعلم كيف تمكنت من اقْتِحَام أَسْــوار قلبه ذلك الذى لم يكُن سِوي بضعة رمـاد كيف تَــرَبعَت على عَرشِ قلبِه و كيفَ تـَسَللت الى أَعمَاق خَلايــاه فـ سكنت فيها فـ باتَتَ و كأنها أمـْطَار غَزِيرة هَطَلَـت على صَحَراء قلبه .. فـ أنبتـت! لـ تـوقعه فَـرِيسَة بين مُتَصَارعين إمــا قَلبه أو ثــأره