Story cover for طغيان الظلام ( قيد التعديل ) by io_z9i
طغيان الظلام ( قيد التعديل )
  • WpView
    Reads 20,320
  • WpVote
    Votes 1,008
  • WpPart
    Parts 11
  • WpView
    Reads 20,320
  • WpVote
    Votes 1,008
  • WpPart
    Parts 11
Complete, First published Dec 16, 2024
3 new parts
#حقيقة.

"أسرارٌ قاتِنة، وُلدت من رحمِ الظلام، تنمو في عتمةٍ لا يُدركها البصر، يتوشّحها الليلُ بسوادٍ داجٍ لا يشوبه ضوء، كأنها صمتُ المقابر حين تتنفس الأرض سرّها المظلم."

هذا ما سنكشفه في قصة:

"طـغيـان الظـلام"
All Rights Reserved
Sign up to add طغيان الظلام ( قيد التعديل ) to your library and receive updates
or
#111حب
Content Guidelines
You may also like
لهب الاجواف by Marjana_Ismail
35 parts Complete Mature
في قلب مدينة يغلفها الظلام وتحت أنوارها الكاذبة، كانت هناك عائلة تسيطر على كل شيء. عائلة "الأسرار المخفية"، اسم يحمل معه الخوف والرعب لكل من يسمعه. جماعة من المشعوذين لا يعرفون الرحمة، عاشوا على الظلم واغتنوا من دماء الأبرياء، حتى صار الجميع يخشى مجرد ذكرهم. لكن خلف تلك القوة المهيمنة، كانت هناك أسرار مدفونة، جراح لم تلتئم، وأرواح مظلومة تحاول الانتقام. في قصرهم المظلم، حيث الهيبة تتحدث والقسوة تحكم، كانت قصص الخيانة والغدر هي القانون. أبناء هذه العائلة تربّوا على القسوة، لا يعرفون سوى الانتقام، ولا يرون الحياة إلا ساحة حرب. "حين يكون الظلم أسلوب حياة، فمن يزرع الشر يحصد الدمار." من وسط تلك العتمة، وُلدت "لهيب". حفيدة الأسرة التي كانت بالنسبة للجميع رمزًا للقوة، لكنها كانت النور الوحيد في عتمة الانتقام. كانوا يظنونها امتدادًا لقسوتهم، لكن دماء والدتها، التي كانت ضحية خيانتهم، أشعلت في قلبها لهيبًا لا يخمد. كبرت وهي تحمل كراهية لكل ما يمثله اسم عائلتها. بخطة محكمة وذكاء فاق كل توقعاتهم، تسللت إلى قلوبهم كالثقة المزيفة التي تدمرهم. خطوة بخطوة، كانت تقتص منهم جميعًا، لتسقط نصف العائلة بيدها قبل أن ينكشف السر الذي خبأته طويلًا. "الانتقام ليس مجرد فعل، بل هو عدالة مؤجلة..."
You may also like
Slide 1 of 9
لهب الاجواف cover
فاذا جن الليل  cover
هوس الوحش cover
جريمة في ظلام cover
قُربان الهوى  cover
القربان الأخير  cover
رَحـــمـــة  cover
حب تحت الحكم cover
دماء في الضلام  cover

لهب الاجواف

35 parts Complete Mature

في قلب مدينة يغلفها الظلام وتحت أنوارها الكاذبة، كانت هناك عائلة تسيطر على كل شيء. عائلة "الأسرار المخفية"، اسم يحمل معه الخوف والرعب لكل من يسمعه. جماعة من المشعوذين لا يعرفون الرحمة، عاشوا على الظلم واغتنوا من دماء الأبرياء، حتى صار الجميع يخشى مجرد ذكرهم. لكن خلف تلك القوة المهيمنة، كانت هناك أسرار مدفونة، جراح لم تلتئم، وأرواح مظلومة تحاول الانتقام. في قصرهم المظلم، حيث الهيبة تتحدث والقسوة تحكم، كانت قصص الخيانة والغدر هي القانون. أبناء هذه العائلة تربّوا على القسوة، لا يعرفون سوى الانتقام، ولا يرون الحياة إلا ساحة حرب. "حين يكون الظلم أسلوب حياة، فمن يزرع الشر يحصد الدمار." من وسط تلك العتمة، وُلدت "لهيب". حفيدة الأسرة التي كانت بالنسبة للجميع رمزًا للقوة، لكنها كانت النور الوحيد في عتمة الانتقام. كانوا يظنونها امتدادًا لقسوتهم، لكن دماء والدتها، التي كانت ضحية خيانتهم، أشعلت في قلبها لهيبًا لا يخمد. كبرت وهي تحمل كراهية لكل ما يمثله اسم عائلتها. بخطة محكمة وذكاء فاق كل توقعاتهم، تسللت إلى قلوبهم كالثقة المزيفة التي تدمرهم. خطوة بخطوة، كانت تقتص منهم جميعًا، لتسقط نصف العائلة بيدها قبل أن ينكشف السر الذي خبأته طويلًا. "الانتقام ليس مجرد فعل، بل هو عدالة مؤجلة..."