هوسُ التوأمِ - [مِثليّة]
  • Reads 2,181
  • Votes 173
  • Parts 3
  • Reads 2,181
  • Votes 173
  • Parts 3
Ongoing, First published Dec 16, 2024
Mature
كُوك: "أرجوكَ، دعني أذهبْ!"
جُونغكُوك: "إذا كُنتَ تُريد الهربَ لهذهِ الدرجة، فاذْهَب."

"لَكن، إذا رأيتُكَ مُجددًا، لن أترككَ..."








كُوك: "ماذا، لا-"








جُونغكُوك: "أنتَ من أوقعَ نفسك، حَبيبي."









"كان خطأً مني مُنذَ البدايةِ أن أسمحَ لتلكَ الحَلوى بأن تَسرَحَ وتَمرحَ كما تَشاء!"

jungkook: top
kook: bottom
• نوع الروايةِ: BoyxBoy.
• حُبّ بينَ توأمينِ (+19).
• مُوَجَّهٌ لكبارِ العُقولِ والعُمُر.


- Cover by: lailay_vk
All Rights Reserved
Sign up to add هوسُ التوأمِ - [مِثليّة] to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
الموروث نصل حاد by Asawr_Hussein22
10 parts Ongoing
إرثٌ عظيم .. مُلكٌ أتى من غَير تَرميـم طريقٌ مظلم ومُعتم نهايتهُ غَـريم قَـرار مُدمر ، تصرفاتٌ غير مدروسة بتنظيـم نَظراتٌ حاسِدة ، أيادي مُتشابكة و باردة أسرار مكنونة ، سكة حَديد ، مُلتقىٰ و وَعيد فتاةٌ جاثمة في مُنتصف الوريد ! ثنايا الحِكاية مُغلفة بـ الأغلال مُهيبة كـ نثر الرمال من اعلى التِلال فيها " الموروثُ نصلٌ حاد " في كُل الأحوال يُمثل الحد الفاصل بين المُحب و الطاغي الذي يَحتال ألغازٌ و رمـوز تكتنفها الأسرار مَواريثٌ تُراثيـة أصبحت نصيبهُ عندما وقع عليهِ الإختيار مخاطِـر تودي بكِ إلى المـوت بإنحدار سُكـون غريب و صعب من غيرِ إستفسار تائِهة في متاهة الظُلـم والآنيـن والغابة الآن هي محل إستقرار الطاغين لكن حاكمهـا يُقال إنهُ قَويٌ و من المُخلصين ! أين هوَّ ؟ سأبقى هكذا إلىٰ دار القرار ؟ أم سيأتي و ينتشلني الى الهناء والإستقرار ؟ ما هيَّ نهاية حرب الإرث والموت المؤجل ؟ و هَـل خِتام المَـوروث فَخرٌ يُرتجَـل ؟
You may also like
Slide 1 of 10
طَبيبي vk  cover
لِيرة وَكُسور ||vk|| cover
صحوة موت  cover
عاصفة الهوى  cover
مكتوبة على إسمي الجزء الأول والثاني  cover
مَنزل كِيم  cover
˒ جُنون أَبيِ - ᗰᗩᗪ ᗪᗩᗪ​ ˓⚘ cover
الموروث نصل حاد cover
أنا وأسمري  cover
❥ ستبدي لك الايام ما كنت جاهلا ❥ cover

طَبيبي vk

6 parts Ongoing

كم نبضه ينبضها قلبك في الدقيقه عند رؤيتي؟ سبعون نبضه؟ تسعون؟... ام انهُ يتخطى المئة و ثمانون نبضه؟ المسيطر : كيم لم أركز بتصميم غلاف، لأستعجالي وتهوري طبعًا ....