Story cover for الوجه الاخر للحب by BARKMALAKESSAM
الوجه الاخر للحب
  • WpView
    Reads 1,612
  • WpVote
    Votes 100
  • WpPart
    Parts 27
  • WpView
    Reads 1,612
  • WpVote
    Votes 100
  • WpPart
    Parts 27
Ongoing, First published Dec 17, 2024
"أحيانًا، لا تكشف لنا الحياة إلا وجوهًا مختبئة وراء ظلال الماضي، فهل ستظل تلاحقها أم سترتاح في انتظار النهاية المجهولة؟"
All Rights Reserved
Sign up to add الوجه الاخر للحب to your library and receive updates
or
#17وغموض
Content Guidelines
You may also like
عَـودةُ الـوِصَالّ by _Zara_s1
101 parts Complete
«ظَننتُ أنـا أن حبال براءتنـا دابت ، وذكريات مأوايا رُدِمَت ، أن حب طفولتنا البريئاََ دُفن مع الزمان ، وحين شاءت الأقدار عُدت أنا لاتذكركِ انتِ وتفاصيلك من جديد كأن ما حدث ، حدث ليلهُ أمس أما هي تبـدو أنها ليسـت متذكرة ليسـت مهتمه له ولا لذكرياته قط ، وأما عن ما بداخِلـها : تتذكـر أدق الأشياء في طفولتهـا، تتذكر دفاعه عنها مِن مَن هم أقرب اليـها، يُحفـر بها كلمات خطاباته البـريـئة ، تتذكر كم عدد نِقاط الحروف في كُل خِطاب كان يلقيه بشرفَتها!! وأما عن خارجها: بريئة خجولة شرسة بالخفاء ، كانت لا تستطع الرد علي تلك الخطابات ، ليمـر الزمان ليعـود هو جـارها وجـار قلبـهـا من جديد وبين هو وهىٰ سنوات لم ينس أياََ منهما ذكريـات البرائـة ولكـن هل سيعودا كما كانا هما من قَبل؟ ، أم سينهزما أمام الأقدار والظـروف ؟» (هذه الروايه من وحي خيال الكاتب فقط كما أن أغلب أحداثها من الواقع وما يحدث به ، وأي تشابه بينها وبين أي روايه أُخرىٰ قد يكون بمحض الصُدفه لا أكثر !! ) «غُلافّ من صُنع أحد أصدقاء الّمَعركّه :- إيـِمَـانّ كَـمَـالّ» *جاري تعديل سرد أول 5 فصول* عَوّدةُ الوِصالّ | هوَ وَهىٰ
You may also like
Slide 1 of 10
شيخ في محراب قلبي ( مكتملة ) cover
عَـودةُ الـوِصَالّ cover
جبابره الغرام  cover
الجعة يشوبها الأخلاق  cover
أليف الروح  cover
إعلان مُمَوّل ( مكتملة )  cover
طوفان الدُرة " ملحمة طوفان هزمهُ العشق"  cover
الوميض الأخير  cover
قلوب لا تعرف الانطفاء.  cover
فرعون في بيتي {مُكتملة} cover

شيخ في محراب قلبي ( مكتملة )

64 parts Complete

وما باليّ بعد أن كنت قنوعًا في دعائي، أضحيت لحوحًا في طلبك؟ وما بال الدنيا بعد أن كنتِ غريبة عن حياتي، أصبحتِ كل حياتي ؟؟ وما بال قلبي لم يعد يخفق سوى لرؤياكِ؟؟ وما باليّ أصبحتُ شاعرًا بعد أن كنت في الحب زاهدًا ؟