Story cover for الوجه الاخر للحب by BARKMALAKESSAM
الوجه الاخر للحب
  • WpView
    Reads 1,794
  • WpVote
    Votes 101
  • WpPart
    Parts 27
  • WpView
    Reads 1,794
  • WpVote
    Votes 101
  • WpPart
    Parts 27
Ongoing, First published Dec 17, 2024
"أحيانًا، لا تكشف لنا الحياة إلا وجوهًا مختبئة وراء ظلال الماضي، فهل ستظل تلاحقها أم سترتاح في انتظار النهاية المجهولة؟"
All Rights Reserved
Sign up to add الوجه الاخر للحب to your library and receive updates
or
#300وغموض
Content Guidelines
You may also like
تضرب ولا تبالي by sarasaraats
77 parts Complete
المقدمة: وقفت الأخرى أمامه بجسد مرتجف ثم تأمل هو أرتعابها ورجفتها بعيناهِ، كلما ينظر إليها يشعر بشي لا يعرف ما هو أو بمعنى أصح شيء يجهله _بتبصي لتحت ليه؟! فركت كفيها بتوتر ثم بللت شفتيها مردفه بتلعثم: _هه.. أصل أنا عندي رهاب إجتماعي شل لسانه وتشنج وجههِ من إجابتها، فاردف بنبرةٍ لعوبة للأيقاع بها في شر أعمالها: _يا ترى إيه الرهاب دا؟! هو يعلم الإجابة جيدًا ويعلم من هو مريض بالرهاب ومن يصطنع المرض مثلها هكذا حدقت به برعب ثم أذدرات لعابها بصعوبة، متمتمة ببسمة بلهاء: _جرب! تشنج «جاسم» فقرر مجرايتها: _امم جرب، بس إزاي دا؟! _أصل عندي رهاب إجتماعي من نوع خاص _اوه قولتي من نوع خاص هز رأسه مرددًا كلماتها، منتشلًا هاتفة من على المكتب واضعه على إذنه، متمتم ببعض الكلمات مع الطرف الأخر دون أن تصل إليها، وهو يرمقها مرة تلو الأخرى ببسمة على ثغره، ودون سابق اندفع رجال الأمن داخل المكتب، فـأشار بسباته عليها صائحًا بزمجرة: _أرمو البـنـت ديه بــــرا حــالًا المقدمة: 25/5/2023 الفصل الاول: 1/6/2023 النهاية: بقلمي سارة عطا
حارة اللحام. by MariamMahmoud457
46 parts Ongoing
تفاصيل صغيرة، وغير مُهمة، كحُلم أردته دوماً ولم تحصُل عليه، إنقطعت آمالك بمُطالبته مجدداً، كأن روحك أصبحت خالية من شعور التمني. تقف فوق رأسك بومة يأس، تبعث لك الشعور بالظلام، الذي إذا نفد، ستُحاول شرائه بماء العين. شعور بالغُربة وسط تكدس، كأنك تدور بدوامةٍ ما بمُفردك، فجوة تتعمق بها أكثر، ولا تقدر على إنقاذ نفسك منها، صرخاتك تقبع بداخل أنفاسك. فائض من الدموع يغزو العين برؤية الفرح، وإحساس الهيام بملامح لا تعرف الحُب، برود يقابله حماس، ورغبة بمن ينفُر. -" و أرنب أنور في منورنا صح؟". خرجت تلك النبرة الحانقة من ذلك الشاب الذي كان يضع يده على وجنته بملل أثناء استماعه لذلك الحديث، أرشقه الآخر بنظراته المُندهشة وهو يتساءل بجدية: -" حقاً؟ ذلك هو تعليقك؟". لوح الآخر بيديه قائلاً بعدم إهتمام وهو يتأهب للذهاب من أمامه: -" ما أنت مكدرني جنبك فوق الساعة بتهري في كلام خلاصته واضحة، الدنيا طول عمرها بتدينا على دماغنا ومستنيانا نبكي، بس إحنا رجالة، والرجالة بتدوس على أي حد ييجي على حقها.. اختصرني بقى". ليذهب من أمامه تاركاً إياه ينظر في أثره ببلاهة أثر حديثه، وطريقته التي دوماً ما كانت تختصر مصطلحاته بمصطلحات أخرى مُوازية لها، ولكنها على الأغلب تكون صحيحة! ليتنهد بعمق وهو يلوح برأسه بعدم تصديق منه، حت
You may also like
Slide 1 of 10
الفرصة الرابعة cover
تضرب ولا تبالي cover
على دروب الهوى  cover
وصال مقطوع cover
لخبطيطا cover
حارة اللحام. cover
جحود أولاد آدم  cover
اذوب فيك موتا "الاربعيني 3" cover
سفينة نوح  " ما بعد الطوفان "  cover
عــشــق الــوقــح  cover

الفرصة الرابعة

20 parts Complete

سارة التي كانت تحلم بما تراه الكثير من الفتيات شيء عادي، فجأة يُسلب منها حلمها وتوضع في اختبار بالغ الصعوبة فهل سيكون الاختبار الوحيد؟ وهل ستستطيع تخطيه؟ وماذا عن حلمها؟ هل ضاع في غياهب الجب، أم للحلم بقية؟ هذا ما سنرويه هنا... مستعدون؟ فلنبدأ رغم شكي من استعدادكم لمقابلة ما بالنوڤيلا.