أهدي روايتي الى صديقتي (س.م ) مع تمنياتي لها بالصحة و النجاح في حياتها من ظنتهم أقرب الناس اليها كانوا أوّل من باعوها سرقوا منها شبابها و هي أقسمت على أن تدمّر حياتهم لا مزيد من التعاطف و لا مزيد من الاهتمام بروابط دمّروها بأنفسهم . وعدها بمساعدتها .... شيطان العدالة ذلك كان هو محررها من قيودها و سيكون اخر من ستثق به رحلة البحث عن الذّات ، رحلة من أجل تحقيق الانتقام .. و العدالة رحلة لحنها صنع من رغبات مدفونة .. ثقة معدومة .. و ظلام عالم قيدها ضوءها الوحيد ... كان شيطانها "كيف أختار قانوناً غضّ بصره عندما اتُّهمتُ ظلماً، سيدي المحقق؟" -"أنا القانون بذاته... إختاريني لتحظي بانتقامك، وأنا سأحقق عدالتي." ____________________ -" أنت ملاك للعدالة لذا تحبّ أن تكون عدالتك قانونية .. وليس عليّ أن أكون مثلك " -" اسمي معناه الشّيطان .. و ان كنت سأختار لقبا فأفضّل أن يكون شيطان العدالة عزيزتي "All Rights Reserved