Story cover for جِهــاد✓  by ra-ch-ad-e
جِهــاد✓
  • WpView
    Reads 2,122
  • WpVote
    Votes 209
  • WpPart
    Parts 34
  • WpView
    Reads 2,122
  • WpVote
    Votes 209
  • WpPart
    Parts 34
Complete, First published Dec 17, 2024
قصة شاب كسرت الحياة شوكته وهو في التاسعة عشر من عمره، وألقته مشلولا عاجزا  بعدما رفعته للقمة. 
قصة شاب مغربي عاش مع عجزه كأنه في جهاد



هذه ليست مجرد رواية...بل قطعة من روحي.
All Rights Reserved
Sign up to add جِهــاد✓ to your library and receive updates
or
#11ممرض
Content Guidelines
You may also like
حَــيَــاتِــي( الجُزء الثّانِي ) by _watt_sola
8 parts Ongoing
ما الحياة؟ سؤال يُقال كثيرًا، لكن قليلًا من يجرؤ على الإصغاء لإجابته. الحياة هي النبض، الشغف، الضوء الخافت الذي يظل يحترق في داخلك حتى وأنت تظن أنك منطفئ. هي الضحكة التي تُولد رغم الدموع، الأمل الذي يُولد من بقايا الخذلان. الحياة ليست سهلة، لكن الأصعب أن تكون أنت الحياة... ثم تُنسى. هي "حياة". نعم، كانت تُجسّد اسمها بصدق. كانت تُشبه الربيع في دفئه، والشتاء في حزنه، والصيف في عناده، والخريف... في سقوطه البطيء. لكن، هل يمكن للحياة أن تفقد شغفها في الحياة؟ هل يمكن للحياة أن تتحوّل إلى فصلٍ خامس لا يُزهر فيه شيء... ولا يموت فيه شيء؟ نعم. بالنسبة لـ"حياة"، كانت الإجابة نعم. لم تسأل يومًا إن كانت ستنجو... لم تقل: "هل سأتخطى؟" لم تتوسّل لقدرٍ أن يلين، ولا لليلٍ أن يقصر. كانت تمشي بثقلٍ في الطرقات، تُخفي وجعها في قلبها، وتخنق دمعتها في صدرها. كل ما أرادته، أن تعالج ابنتها... فقط. لكنّ الله، بلطفه الخفيّ، كان يُحضّر لها علاجًا لقلبها أيضًا ... و يلاقيها بمن ان ارادت ان تكون كل حياته يوما... لكن السؤال المطروح هنا من سيكون حياة من هذة المرة؟
You may also like
Slide 1 of 8
حَــيَــاتِــي( الجُزء الثّانِي ) cover
حنين cover
الواقع المر [مكتملة] cover
هدوء العاصفة cover
حلم بين صفحات 🌠 cover
شفاء الروح | the healing of the soul  cover
ليست اثمة بقلم يسرا مسعد cover
وجع صار رسالة  cover

حَــيَــاتِــي( الجُزء الثّانِي )

8 parts Ongoing

ما الحياة؟ سؤال يُقال كثيرًا، لكن قليلًا من يجرؤ على الإصغاء لإجابته. الحياة هي النبض، الشغف، الضوء الخافت الذي يظل يحترق في داخلك حتى وأنت تظن أنك منطفئ. هي الضحكة التي تُولد رغم الدموع، الأمل الذي يُولد من بقايا الخذلان. الحياة ليست سهلة، لكن الأصعب أن تكون أنت الحياة... ثم تُنسى. هي "حياة". نعم، كانت تُجسّد اسمها بصدق. كانت تُشبه الربيع في دفئه، والشتاء في حزنه، والصيف في عناده، والخريف... في سقوطه البطيء. لكن، هل يمكن للحياة أن تفقد شغفها في الحياة؟ هل يمكن للحياة أن تتحوّل إلى فصلٍ خامس لا يُزهر فيه شيء... ولا يموت فيه شيء؟ نعم. بالنسبة لـ"حياة"، كانت الإجابة نعم. لم تسأل يومًا إن كانت ستنجو... لم تقل: "هل سأتخطى؟" لم تتوسّل لقدرٍ أن يلين، ولا لليلٍ أن يقصر. كانت تمشي بثقلٍ في الطرقات، تُخفي وجعها في قلبها، وتخنق دمعتها في صدرها. كل ما أرادته، أن تعالج ابنتها... فقط. لكنّ الله، بلطفه الخفيّ، كان يُحضّر لها علاجًا لقلبها أيضًا ... و يلاقيها بمن ان ارادت ان تكون كل حياته يوما... لكن السؤال المطروح هنا من سيكون حياة من هذة المرة؟