في يومٍ من الأيام، في زمنٍ مجهول، سيخطو شخص ما إلى حياتك ويقلبها رأسًا على عقب، وسيُحدث فيها تغييرات. والسؤال: هل سيُغيّرها سلبًا أم إيجابًا؟ قد تظن أن الطريق ما زال طويلًا لشدة مشاكله، أو تظنه قصيرًا لفرط سعادتك. والأهم من كل هذا: هل أنت حقًا مستعد؟ لكن في نظري، خطوة نحو المجهول أفضل من الوقوف؛ لأنني على يقين بأنني سأجد في نهاية ذلك الطريق مهربي، إما من الشقاء أو إلى السعادة الأبدية.All Rights Reserved