حكاوي جدتي
  • Reads 40
  • Votes 15
  • Parts 3
  • Reads 40
  • Votes 15
  • Parts 3
Ongoing, First published Dec 19, 2024
Mature
1 new part
### حكاوي جدتي

كل واحد منا تيمَّن بقصص جدته، حكايات تتنقل بين الخيال والواقع، تثير الفضول وتفتح الأبواب لعوالم غامضة. 

وأنا كنت واحدة منكم، ولكن في "حكاوي جدتي"، سترونها بطابع آخر، مشبعة بالغموض والتشويق. 

بقلمي أنا وقصص الجدات، نغوص معًا في أسرار الماضي، حيث تنبض الأعمال بعبق الزمن، وتختبئ حقائق بين طيات الخيال. تعالوا نستكشف هذا العالم السحري ونستمتع بسحر الحكايات الغامضة.
All Rights Reserved
Sign up to add حكاوي جدتي to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
رماد القرنفل by lemona019
14 parts Ongoing Mature
شدد على حروفه بغضب ونتأت عيناه عندما نطق: "ما كان عليكِ فعل ذلك، كيف سوَّلت لكِ نفسك؟" سأل السؤال الذي انتابني منذ وطئت قدماي ذلك المكان، 'كيف سوَّلت لي نفسي وسمحت أن أفعل الكثير؟' أرخى قبضته من على عنقي وابتعد قليلاً، إلا أنه لم يفصل التواصل البصري بيننا. ارتخى جسده المتصلب واختفت نظرة الغضب القاتل من مُقلتيه، ولوهلة شعرت أن بريقاً من الحزن قد مرَّ في خضرتها!! تنهد تنهداً طويلاً وحزيناً وهو ينظر مباشرةً في عينيَّ، واعترف أنني أراه بهذه الحالة لأول مرة منذ جئت! أن يكون حزيناً بهذا الوجه الذي تعودت أن يكون بارداً ساخراً..!! "أنتِ أكبر أخطائي، أريانا." أعقب وهو يعقد حاجبيه وبنظرة مليئة باللوم والعتاب: "ما كان عليَّ جلبكِ إلى هنا منذ البداية." أدار ظهره، وقبل أن يخرج توقف في مكانه وأسدل قبضته التي كانت ترتعش غضباً، وقال ما لم يكن في الحسبان:"ارحلي". ......................................... كان صمته جوابي. ظلَّ يحدق في عينيَّ بطريقة غريبة وكأنَّ شيئاً غير مرئي يحدث معه. همس وكأنه ضائع: "هل الجميع هكذا؟" تنهدت لتغييره للموضوع، لكنني سايرته: "كيف؟" "هل يحصل لهم ما يحصل لي؟" أضاف، "يغرقون في عينيكِ كما أفعل!" للبالغين لأنها قد تحتوي على مواضيع حساسة للبعض.
You may also like
Slide 1 of 10
Cut | كات  cover
هوس الخيلع  cover
Change | H.S cover
اجرام الليالي cover
رماد القرنفل cover
«  فيك من عيِن لمها  و من عنق لفرس  » cover
Action | اكشن  cover
الِمفتَاح /THE KEY  cover
سارين. ✓ cover
أزقة الموت cover

Cut | كات

28 parts Ongoing Mature

"عٍندما تَجٍدُ ناركَ، لا تترددْ و لو للحظةٍ في إحراقِ الجسورِ التي تستحق الإنهيارَ." -الجُزء الثاني مِن أكشنْ-