Story cover for وَضَمَّمْتَهَا...   by Kk__00l
وَضَمَّمْتَهَا...
  • WpView
    Reads 52
  • WpVote
    Votes 9
  • WpPart
    Parts 2
Sign up to add وَضَمَّمْتَهَا... to your library and receive updates
or
#5meeting
Content Guidelines
You may also like
عبث الذاكرة by HoudaDriss5
14 parts Complete
ملخص: نجلاء صحفية لامعة وامرأة مستقلة وقوية الشخصية وغامضة. تتفاجأ، ذات صباح، بأن ذاكر الذي عشقته بجنون منذ خمس سنوات أصبح المدير الجديد للمجلة التي تعمل بها. كانت علاقتهما نارية الى حد الجنون ثم انفصلا بسبب الكبرياء. يتملك نجلاء الارتباك وتغرق في دوامة من التساؤلات والذكريات والاضطراب النفسي. فما الذي سيحدث بعلاقتهما؟ وماهي الأسرار والذكريات التي تقض مضجع كليهما وترهقهما؟ وهل سينتصر حبهما على الزمن وكل العراقيل؟ مقتطف: ثبتت عينيها في سقف الغرفة. جسدها النحيف مرهق، مع أنها لم تأت أي جهد استثنائي. يبدو أن حركة الأحاسيس تلتهم طاقة البشر أكثر من حركة الجسد. كانت عيناها تحاور سقف الغرفة كما يحاور المرء الحاسوب. تطلب منه كشفا مفصلا عما وثقته الذاكرة من أحداث ومشاعر قبل خمس سنوات خلت. كانت تظن أنها نسيت كل شيء.. أن الزمن يمتص المشاعر ويبتلع الذكرى. ولكن يا الله.. كيف لنظرة عزلاء أن تخترق أسوار الزمن.. وتهزم جيوشه المدججة بأسلحة الدمار الشامل. كيف.. للمسة.. لمصافحة.. أن تنفخ الروح في أحاسيس كفنتها ودفنتها بنفسها في مقبرة النسيان الأبدي. هل يعقل أنها لم تمت ؟ كيف يعقل هذا، بعد أن حطمت بيديها كل الهدايا وأحرقت كل الصور، وقاطعت كل الأماكن التي جمعتهما يوما، ومزقت كل الثياب التي لبستها لمقابلته، وسك
The Other Woman |KTH| by BlueVnV2
30 parts Ongoing Mature
زوجي يحب توأمي أكثر... لستُ مفتونة به إلى الحدّ الذي يُفترض أن تكون عليه زوجة، لكنّه زوجي، وتلك الكلمة وحدها تترك في روحي جرحًا لا يندمل. حين يتآمر عليك الكون بأكمله، تبدأ في التعلّق بأي ومضة دفء، بأي التفاتة قد تهرب من عيون الآخرين... حتى لو صدرت من أكثر من تودّ نسيانه. لكنّي لم أعد أميّز الفرق بين الحب والكره... كلّ شيء تداخل حتى صرتُ أرقص على حافة الجنون، في رقصة خاسرة مع رجل أقسمتُ على أن أكرهه، ومع ذلك... كلّما ازددتُ كرهًا له، ازددتُ رغبةً في البقاء بقربه. إنه يحبها. أجل، أعلم. لكني أنا زوجته. هو يشتاق إليها، يتوق لضحكتها، يتبع ظلها... لكنني هنا. حاضرة أمامه بكل ثقلي، أتنفّس هواءه، أشاركه الفراش ذاته، و... القلب ذاته، حتى لو تشرّب الشقوق وامتلأ بالندوب. فلنرى إذًا، يا زوجي. إذا ظننتَ أنني سأنزوي في ركني وأشاهدك تذوب بها، فأنت لم تعرفني بعد. قد أكون الشريرة في هذه الرواية، لا بأس... لكنني أعلم أن الظلمة التي تسكنني، تسكنك أنت أيضًا. وهذه اللعبة التي بدأناها... خطرة. لكنني لا أخشى الاحتراق. إما أن أكسبك... أو نحترق معًا. 🚨يوجد مشاهد+18 📌الروايه مترجمه و كل الحقوق الفكريه تعود للكاتبه الاصل moonskive@ الغلاف من ilyjvnmy
 كظلٍّ لكِ by saso_77
53 parts Complete
بعدما قالهُ هذا الغريبُ أمامي، صمتُّ لثوانٍِ أدير كلامه في عقلي، لكن شيءٌ ما لا يبدو طبيعياً، أو ربما أنا قد جننتُ رسمياً. لحظةً فقط .. أقالَ شبح؟ بجزءٍ من الثانية كنت قد دفعته بعيداً وصرخت بعُلو أركض للنافذة " لص! لصٌ اقتحم المنزل ساعدوني!!" ☯ ~~~~~ ☯ ↜" أستثقين؟" ↜" أنت يا هذا! اظهر حالاً وأخبرني بما فعلته!" ↜" إذاً، أفقدكِ عقلكِ؟" ↜ما حجم قدراته تحديداً؟ ↜" أتريدين مني الرحيل؟" ☯ 𝓉𝒽𝑒 𝓈𝑜𝓁𝒶𝓇 𝓈𝓎𝓈𝓉𝑒𝓂 𝓈𝒽𝑜𝓊𝓁𝒹 𝒷𝑒 𝓋𝒾𝑒𝓌𝑒𝒹 𝒶𝓈 𝑜𝓊𝓇 𝒷𝒶𝒸𝓀𝓎𝒶𝓇𝒹, 𝓃𝑜𝓉 𝒶𝓈 𝓈𝑜𝓂𝑒 𝓈𝑒𝓆𝓊𝑒𝓃𝒸𝑒 𝑜𝒻 𝒹𝑒𝓈𝓉𝒾𝓃𝒶𝓉𝒾𝑜𝓃𝓈 𝓉𝒽𝒶𝓉 𝓌𝑒 𝒹𝑜 𝑜𝓃𝑒 𝒶𝓉 𝒶 𝓉𝒾𝓂𝑒 لم أُدرك مدى غرقي بك سوى بعد أن شعرتُ بالحب يملأ كل خلية داخلي ويخرج ليفيض من عيناي نحوك. نهايةُ كونٍ رتيبة وقريبة، كيف للبشريّة أن تمنعها وتوقف حصاد مليارات الأرواح .. كيف؟ 1# في الفانتازيا ★»»» 1# في العاطفية ★»»» __ ✔ عزيزي القارئ، إن كنتَ تملك ولو القليل من التفكير بسرقة المحتوى، فأنصحكَ بدفع تلك الفكرة جانباً وسحقها والخروج من هنا بهدوء كما دخلت، شكراً.
اسطورة زماني by OSMAN-ALWSHAH
41 parts Complete Mature
. --- في قلب الظلام، حيث تتساقط الأحلام كأوراق الخريف تحت وطأة الفقد، وُلدت حكاية جسّار... الفتى الذي سرقت منه الحياة دفئها منذ نعومة أظافره، بعد أن فقد والديه في حادث مأساوي ترك في صدره جرحًا لا يندمل. نشأ في كنف عمٍّ قاسٍ، لا يعرف الرحمة، حاول أن يسلبه حريته وأن يربطه بابنته ليجعله أداةً لتحقيق طموحاته الملوثة. لكن جسّار لم يكن من أولئك الذين تنكسر أرواحهم بسهولة؛ كان يحمل في قلبه شغفًا بالحياة وأملًا في حبٍّ حقيقي ينقذه من رماد ماضيه. وعندما قرر الهروب، قادته خطاه إلى اليمن... غير مدرك أن القدر يخبئ له عالمًا آخر، عالمًا تتشابك فيه الحقيقة بالأسطورة، وتتصارع فيه الأرواح بين الحب والموت. وهناك، وسط العواصف والأسرار الدفينة، يلتقي بمن تُعيد النبض لقلبه المتعب، لكن حبهما لن يكون طريقًا مفروشًا بالورود، بل ساحة صراع بين أقدار لا ترحم. سيقفان معًا أمام خيار مستحيل: الفراق أو مواجهة موتٍ محتوم. رحلة جسّار ليست مجرد قصة هروب، بل صرخة روح تبحث عن الخلاص وسط ظلال الماضي وعتمة القدر... فهل سينتصر الحب على لعنة الحياة، أم سيُدفن في صمت الزمن؟ --- الكاتب: عصمان الوشاح
مَاريغُولد by hanayume_sama
163 parts Ongoing Mature
اتسعت عيناه وهو ينظر إليها كانت عيناها مغلقتان وقد وضعت شفتيها بنعومة على شفتيه ألما التي تحاول تجنبه بوضوح دائماً، كانت متعلقة به كشخص يائس وتقبله بطريقة طفولية. الذهول كان لحظياً من القبلة المملة التي لم تتضمن حتى اللسان، ليتخلل بأصابعه شعرها من الخلف، ويشد قبضته ليبعدها "...آه" تأوهت بألم قبل أن تفتح عينيها وتنظر إليه، لتتسع عيناها وكأنها قد استوعبت فداحة ما فعلت بدت مرعوبة كطفل تم لبسه وهو يفعل شيئاً خاطئاً، ورغم أنه لا يشعر بالاستياء من هذه الأمور ولا تهتز مشاعره، إلا أنه شعر بالضيق فجأة و هو ينظر إليها. لم تنظر إليه هكذا الآن وهي من بدأت الأمر؟ أغضبه هذا الأمر أكثر " هااه اللعنة !!" جذبها نحوه بقوة مرة أخرى واضعاً فمه بعنف على فمها . ✨الفصل الثالث والثلاثون✨ 📢📢 تنبيه: تحتوي هذه الرواية على مشاهد وأحداث قد تكون حساسة لبعض القراء. يرجى توخي الحذر إذا كنت تشعر بأنك قد تتأثر بهذه المحتويات 📢📢 ━━━━━━━ ♥ ━━━━━━━ ✨تصنيف الرواية: دارك رومانس - غموض - إثارة - للبالغين 🔞✨ ✨وقت تنزيل الفصول: كل يوم أربعاء✨ ━━━━━━━ ♥ ━━━━━━━ ❌جميع الحقوق محفوظة لي ككاتبة فقط، يمنع نقل أو نسخ أو نشر أو التصرف بالرواية بأي شكل من الأشكال ❌
You may also like
Slide 1 of 9
عبث الذاكرة cover
أحقًا أحببنا؟ cover
فلتمضِي بعد الفراق.. cover
The Other Woman |KTH| cover
 كظلٍّ لكِ cover
اسطورة زماني cover
مَاريغُولد cover
روح زمزم cover
《نبضك يسمعني رغم البعد》 cover

عبث الذاكرة

14 parts Complete

ملخص: نجلاء صحفية لامعة وامرأة مستقلة وقوية الشخصية وغامضة. تتفاجأ، ذات صباح، بأن ذاكر الذي عشقته بجنون منذ خمس سنوات أصبح المدير الجديد للمجلة التي تعمل بها. كانت علاقتهما نارية الى حد الجنون ثم انفصلا بسبب الكبرياء. يتملك نجلاء الارتباك وتغرق في دوامة من التساؤلات والذكريات والاضطراب النفسي. فما الذي سيحدث بعلاقتهما؟ وماهي الأسرار والذكريات التي تقض مضجع كليهما وترهقهما؟ وهل سينتصر حبهما على الزمن وكل العراقيل؟ مقتطف: ثبتت عينيها في سقف الغرفة. جسدها النحيف مرهق، مع أنها لم تأت أي جهد استثنائي. يبدو أن حركة الأحاسيس تلتهم طاقة البشر أكثر من حركة الجسد. كانت عيناها تحاور سقف الغرفة كما يحاور المرء الحاسوب. تطلب منه كشفا مفصلا عما وثقته الذاكرة من أحداث ومشاعر قبل خمس سنوات خلت. كانت تظن أنها نسيت كل شيء.. أن الزمن يمتص المشاعر ويبتلع الذكرى. ولكن يا الله.. كيف لنظرة عزلاء أن تخترق أسوار الزمن.. وتهزم جيوشه المدججة بأسلحة الدمار الشامل. كيف.. للمسة.. لمصافحة.. أن تنفخ الروح في أحاسيس كفنتها ودفنتها بنفسها في مقبرة النسيان الأبدي. هل يعقل أنها لم تمت ؟ كيف يعقل هذا، بعد أن حطمت بيديها كل الهدايا وأحرقت كل الصور، وقاطعت كل الأماكن التي جمعتهما يوما، ومزقت كل الثياب التي لبستها لمقابلته، وسك