فتاة محبوسة، ليست قيودها ملموسة بل نفسية ومعنوية. إنها رمزية للإنسان الذي يشعر بالسجن الداخلي؛ قيود المجتمع، الأحلام الضائعة، أو الصراعات الشخصية. الأسر في عالم من الظلال والأوهام، حيث الحدود بين الواقع والخيال تتلاشى، وتصبح الفتاة رمزًا لصراعات داخلية نعيشها جميعًا. إنها دعوة للتفكر في سجونه الخاصة وإعادة تقييم الحرية..All Rights Reserved