لِماذا أُحبُّكِ رغم اعتِرافي بأنَّ هَوانا محالُ...مُحالْ؟ و رغم اعتِرافي بأنكِ وَهمُ.. و أنك صُبحُ سريعُ الزَّوالْ و رغمَ اعترافي بانك طيفُ و أنك في العِشقِ بعضُ الخَيالْ و رغم اعترافي بأنك حلمُ... أُطاردُ فيه و ليس يُطالْ. {جميع الشخصيات و الحقوق تعود إلي ككاتبة أصلية و لا اسمح بالاقتباس أو السرقة بأي شكل من الأشكال}All Rights Reserved