أنتَقام الجَرح
  • Reads 9
  • Votes 1
  • Parts 1
  • Reads 9
  • Votes 1
  • Parts 1
Ongoing, First published Dec 20, 2024
لقَد مَر عامً طويلاً بعد حَدوثَ تُلكَ الليلة ولمَ يَعد أحَد يَتذكر الأحَداثَ والأشخاص ألَذي كانَوا في تُلكَ الليلة وهَل سَوفَ يُجيءَ أحداً ويَتذَكر تُلكَ الأيام التعيسةة والمَحزنه؟؟  وهَل سَوفَ يُعرف قَتل ( نقاء)؟؟؟!!
All Rights Reserved
Sign up to add أنتَقام الجَرح to your library and receive updates
or
#311ثأر
Content Guidelines
You may also like
الموروث نصل حاد by Asawr_Hussein22
6 parts Ongoing
إرثٌ عظيم .. مُلكٌ أتى من غَير تَرميـم طريقٌ مظلم ومُعتم نهايتهُ غَـريم قَـرار مُدمر ، تصرفاتٌ غير مدروسة بتنظيـم نَظراتٌ حاسِدة ، أيادي مُتشابكة و باردة أسرار مكنونة ، سكة حَديد ، مُلتقىٰ و وَعيد فتاةٌ جاثمة في مُنتصف الوريد ! ثنايا الحِكاية مُغلفة بـ الأغلال مُهيبة كـ نثر الرمال من اعلى التِلال فيها " الموروثُ نصلٌ حاد " في كُل الأحوال يُمثل الحد الفاصل بين المُحب و الطاغي الذي يَحتال ألغازٌ و رمـوز تكتنفها الأسرار مَواريثٌ تُراثيـة أصبحت نصيبهُ عندما وقع عليهِ الإختيار مخاطِـر تودي بكِ إلى المـوت بإنحدار سُكـون غريب و صعب من غيرِ إستفسار تائِهة في متاهة الظُلـم والآنيـن والغابة الآن هي محل إستقرار الطاغين لكن حاكمهـا يُقال إنهُ قَويٌ و من المُخلصين ! أين هوَّ ؟ سأبقى هكذا إلىٰ دار القرار ؟ أم سيأتي و ينتشلني الى الهناء والإستقرار ؟ ما هيَّ نهاية حرب الإرث والموت المؤجل ؟ و هَـل خِتام المَـوروث فَخرٌ يُرتجَـل ؟
You may also like
Slide 1 of 10
|| ضغن الهرماس || cover
حكايه ارمله #عانس #مطلقه cover
عشقك لعنتي  cover
خلخال الغجر  cover
أحفاد الشيخ خليل cover
صاحب اللثام cover
على كتف القبطان حمامة  cover
وادي أل�ياس  cover
اختفاء الخالد منذ ثلاثمائة عام cover
الموروث نصل حاد cover

|| ضغن الهرماس ||

61 parts Complete

‏كـ الحرباء داهيةٌ في الذكاء نكدية في بعض الأوقات حنونة دائمًا ومثل عود كبريتٍ سريعةُ الاشتعال هـي مثل جيش احتلال مثل لُغم موثوق مثل قضية اغتيال هـي شرِسة قوية و عنيدة و بداخلها ألفُ فكرة و جِدال تجمعت بها كُل الخِصال وجعلت للقوة عنـوان لهبت نار الأنتقام فـي قلبها وكان ســلاحها كيـدها واثبتت وصف سقراط بها: "امرأة مثـل الشجرة المسمومة التي يكون ظاهرها جميلاً، لكن الطيور تموت عندما تأكل منها" -بـ قلمي الكاتبة "سارة الحـسن"