
مع انسدال ظلام تقع الاقنعة وتسفك الدماء وحين بزوغ الفجر.. لا شيء سوى جثة هامدة بلا دليل يقود الى الفاعل..وفي خضم ذلك يولد الحب وتتشابك خيوطه اصابع اتهام توجه نحوها.. فهل هي مذنبة فعلا.. ام ضحية للعبة؟ وهل سينتصر الحب ام للقدر راي اخر؟ ..... رواية عناقيد الموت... غموض بأحداث تسلب الانفاس..All Rights Reserved