وحطمها الغرور بقلمي نورالحياة (آية عبدالله)
  • Reads 35
  • Votes 0
  • Parts 10
  • Reads 35
  • Votes 0
  • Parts 10
Complete, First published Dec 21, 2024
نغلق من حولنا الشرنقة عندما تفقد الحياةمعناها بالنسبة لنا ..فكيف يحيا القلب عندما يفقد حبيبه وأمله فى الحياة خاصة ان كان هذا من فعله ..لذلك يحاوطنا اليأس ويتغلغل لقلوبنا الندم ..
فنعاود فتح الحسابات ..ويقوم الضمير باجراء التحقيقات ..على أمل أن ننجو وقتها ونضع حداً لألمنا ..فهل نملك القدرة على النجاح فى مسعانا أم أن الوحدة هى مصيركل من تسول له نفسه انه يستطيع التحكم بقب من هواه؟
All Rights Reserved
Sign up to add وحطمها الغرور بقلمي نورالحياة (آية عبدالله) to your library and receive updates
or
#582اجتماعية
Content Guidelines
You may also like
رواية أوراق الياسمين بقلم (حنين أحمد وفاطمة الشريف) by user25284134
22 parts Complete
خاطرة الرواية بقلم فاطمة الشريف ألوان متداخلة أسود بلون حداد على الروح أحمر بلون حب ذهب ولن يعود أصفر لون ثقة أفقدوها إياها حتى أصبحت جسدا يكاد يموت أخضر هو لون الحياة .. وفي عينيها هو لون أمنية أن تستعيد تلك الحياة ليأتي الأبيض بعبق الياسمين لون البراءة, الطهارة, لون كل ما هو ثمين.. ورائحته العطرة تخبرك قصته دون دلائل وبراهين ألوان وورود تساقطت أوراقها مع فصل الخريف بأعاصير غضب أو برياح خماسين تناثرت بإهمال وكره في الطرقات والميادين ضعف وذل واجهتهم حتى وهن الجسد دون القدرة على المزيد حتى استسلمت لمصير كتب عليها كونها تاء تأنيث هي أنثى.. فلتتحمل وهو ذكر.. فليتدلل والحصيلة حطام أنثى وذكر يأمر ويتفنن سقطت الأنثى وانكسرت وانسابت من عينيها دموع لطالما تحجّرت بكت حياتها, شبابها, وأوراقها التي تناثرت.. اشتكت زوال عطرها وتمنت أن... ولِمَ التمنّي؟! وهل تملك زمام أمرها؟! هي شبح إن صحّ القول! تتبع وتصغى لشبه رجلها هي أنثى والسبب دائما أنثى العلّة أنثى والغاوية أنثى الجريمة أنثى والمقصّرة هي.. الأنثى!
You may also like
Slide 1 of 10
رُبَما صُدفه🍂🌧 cover
ندبات الشيطان .. الجزء 1..2... سارة عاصم شريف cover
ساعدني في انتقامى cover
سجناء بين ثنايا الماضي  cover
غسق الماضي cover
رواية أوراق الياسمين بقلم (حنين أحمد وفاطمة الشريف) cover
حكاية شغف cover
اضطهاد أنثى  cover
نوفيلا إنكسار قلب cover
القدر cover

رُبَما صُدفه🍂🌧

35 parts Complete

و أتسائل مُندهشة كيف لهذا القلب الصغير ان يحمل كل هذا الحب ، كل هذا الشعور ، كل هذا العطاء ؟!.. الخامس عشر/ نيسان ١٠:٠٧صَ ‏