قلبها مهني، وعقلها حكيم، لكن داخلها كان يحمل سرا قديمًا...مريم، الطبيبة النفسية التي عالجت آلاف القلوب، لم تتوقع أن يطرق بابها شخص من ماضيها. يوسف، الذي كان في يوم من الأيام طفلاً وحيداً، ويعود إليها اليوم مريضاً، ليكتشفا معاً أن الماضي لا يموت أبداً. بين العلاج النفسي والإيمان، يكتشفان أن الحب في الله يمكنه شفاء ما لا يمكن للطب أن يعالجه. هل ستنجح قلوبهما في تخطي الصعوبات؟ وهل يقوى الحب على محو جراح الماضي؟All Rights Reserved