فإن كُسِرت الرُوح مَن يَجبُرُها، و مَن يُضحي بضماداتِه لأجلِ مُداواتِها، مَن يُوقِفُ نزيفها وَ يُطهرها مِن ألغامِ الوحوش،هل ستجِدُ مَن يُمارسُ عليها تطبيبهُ و يمُدها بالدواء، فإن وُجِد داءٌ و دَواء، فَهل سَيُصبِحُ النصرُ مِن نصيبِ الداءِ أم الدَواء؟
❀
❀
❀
• صنِفت الروايةُ ضِمنَ تصنيفِ البالِغين لِأجلِ بعضِ المشاهِد المليئة بالدِماء و طُرق القتلِ و التعذيب و وجودِ عقلياتٍ ملطخة سامَّة، و ليسَ لمشاهدَ أُؤثم عليها أمام اللَّه، و تلوثُ صورتي كمُسلِمة.
بدأتْ: 22/12/2024
إنتَهت: / /All Rights Reserved