Story cover for الملاذ by haninKabbry814
الملاذ
  • WpView
    Reads 16
  • WpVote
    Votes 2
  • WpPart
    Parts 1
  • WpView
    Reads 16
  • WpVote
    Votes 2
  • WpPart
    Parts 1
Ongoing, First published Dec 23, 2024
كأننا لم نبحث عن مكان، بل كان المكان هو من وجدنا؛ جمع شتات أرواحنا، وصار الوطن الذي لم نحمله في خرائطنا، بل في قلوبنا.
All Rights Reserved
Sign up to add الملاذ to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
مملكة أوغاديا {مملكة الأوغاد} by Dina_hamza
2 parts Ongoing
هل كنتم تظنون أنني كنت أعيش في راحة؟ أن التاج فوق رأسي يعني السكينة؟ هاه! مضحكون أنتم... ساذجون! لقد كنت أتماسك، بالكاد... بالكاد! أدير مملكة بألف ندبة سياسية، وجوارها ألف فخّ من أمراء لا يطيقون بعضهم... كنت أحتمل لؤي نعم، ذلك الكائن الصاخب الذي لم يُخلق للصمت كنت أحتمله كل يوم، كل ساعة، وأنا أعدّ إلى الألف في رأسي كي لا أضربه بالحائط. ثم ماذا؟ ثم... جاءت نازلي. نازلي... تلك المصيبة المتحركة. سأقولها بلا تردد: كانت آخر ما أحتاجه. بل إنني، والله العظيم، كنت أُدير مملكة تنهار، وما خطر ببالي يومًا أنني سأضطر للتعامل مع فتاةٍ تسخر من التنانين، وتجادلني في قوانين وضعتها أنا، بل وتتوه وسط قاعة العرش ثم تصرخ: "هو فين الحمام؟!" هل هذه نكتة؟ لا... بل واقعي اليومي. نازلي... قلبت أوغاديا رأسًا على عقب. بعثرت كل شيء، وتصرّفت كما لو أن المملكة لعبة بين يديها... وأسوأ ما في الأمر؟ أن أحدًا لم يمنعها. لا العرّافة... لا الفرسان... ولا حتى عقلي المنطقي الذي ظلّ يردد: "اصبر يا كيوان، ربما كانت رؤيا، كابوس، سحابة صيف..." لكنها لم تكن كذلك. هي حقيقية... مؤسفة، صاخبة، مستفزة... حقيقية. والآن، بما أنكم أصررتم على فتح هذه الحكاية... فلتتحملوا نتائجها. أنا لا أعدكم بعبرة. لكنني أعدكم بشيء واحد فقط: ستعلمون لماذا... لم يكن يجب لها أن تأ
You may also like
Slide 1 of 10
و يبقى الألم cover
رِئـم (مُكتَمِلة)   cover
رحلةْ هارِبة cover
Who's The Killer? cover
بلدة ناديليني cover
مملكة أوغاديا {مملكة الأوغاد} cover
حكاوي الأيـام cover
فـيـرالــيـن cover
سُـبل لا ننتمي لها  cover
حبࢪ القمࢪ لـ سلمـىٰ مُحمـد  cover

و يبقى الألم

30 parts Complete

عندما ترغمنا الأيام على أن نلعب لعبة من اختيارها... لعبة هي السيدة بها... و لعبة لطالما نثرت على طاولتها انتصاراتها... تلك اللعبة القاسية ، غدت "الحياة" إحدى مسمياتها.. اللعبة التي ظلت الأيام فيها "الجانية" "الظالمة" "القاتلة" و "الغالبة" اللعبة التي صارت الطاولة بها ساحة حرب و الأوراق بها سلاح و اللاعبون بها جيش أمام فرد قدر أن تكون قوته مضاهية لألف جيش فهل يأتي يوم و تعكس فيه الأدوار؟ و تذوق فيها الأيام كاس الهزيمة و المرار؟!