هَل كانتّ حقاً تبحثَ بينَ طيات الورقّ عَلى حياهّ مثاليه ، ألم تقولوا أنهَا لِيست الأميره التِي تنتظر فارسّ أحَلامها ... لكَن بالفعّل لأحد يفهم تركيبت عقّل ذاتّ العيونَ هاته ، مستمره فِي البحثّ عن عوضهَا بين طيات كتبها لا تعلمُ أنَ العوض سيطرق بابهَا حتى إذا لم تشئ بذلكَ ... بدأت بكتابه هذه الروايه : 2024/12/23 . روايه تَعكس تفكِير الفتيات لربمّا حاوَلت أناملي عند كتابتي دمج واقعاً مع خيالاً لربّما بالفعَل يصعب شرحِ شعوراً ....All Rights Reserved