
بعد أن تحدت إيما صديقتها مارلين على الدخول إلى غابة الأشباح تج د هذه الأخيرة نفسها ضائعة تجهل طريق العودة ، فتبدأ بالغناء للتخفيف من خوفها ، غير عالمة بالعيون الحمراء التي كانت تراقبها من خلف الأشجار مقتبس _ أدخليني جحيمك أود أن أكون ملعونا _ ان كان حبك بوابة للجحيم فالجنة لم تكن تستهويني على اية حال تم النشر في : 12/02/2025All Rights Reserved