غلاف قصة لعنة التفاصيل  بقلم koukt_il
لعنة التفاصيل
  • WpView
    مقروء 98
  • WpVote
    صوت 19
  • WpPart
    أجزاء 4
  • WpView
    مقروء 98
  • WpVote
    صوت 19
  • WpPart
    أجزاء 4
مستمرّة، تم نشرها في ديسـ ٢٤, ٢٠٢٤
للبالغين
---

"ماذا لو..." 

مَرَضُ الانفصام، ذاك الغريب الساكن خلف العيون،
ذلك الشرخ العميق في العقل،
ذلك الحبل المقطوع بين الواقع والخيال...
ما هو إلا مسرح، يتناوب فيه ممثلان على دور واحد،
كلٌّ منهما يلبس الوجه ذاته، لكن قلبه... شيءٌ آخر.

تخيل أن صديق طفولتك، من كنتَ تضحك معه حتى البكاء،
قد أصبح الآن أرضًا منقسمة،
أحدهما... عاشق، لا يرى سواك،
يدمن تفاصيلك، يتنفسك، يتلو اسمك كأنك دعاؤه الوحيد.

والآخر...
وحش، لا يهزّه شيء سوى صوت ارتطام دمك بالأرض،
يراك ظلًا يجب محوه، وردة يجب سحقها تحت قدمه.

فماذا تفعل...؟
حين تصبح الحُبّ والموت يسكنان جسدًا واحدًا؟
حين تحتضنك يد، وفي اليد الأخرى سكين؟
هل تفرّ؟ أم تبقى؟
هل تحاول أن تنقذ الأول، أم تقتل الثاني؟
أم أن كلاهما فقد طريق العودة؟

في عينيه، لم يعد هناك مرآة للطمأنينة...
بل نافذة يطل منها الجنون،



_____
جميع الحقوق محفوظة
قم بالتسجيل كي تُضيف لعنة التفاصيل إلى مكتبتك وتتلقى التحديثات
أو
إرشادات المحتوى
قد تعجبك أيضاً
إِلْيُورِينْ بقلم tarefalru7
12 أجزاء مستمرّة
--- ☆ في عالمٍ يتراقصُ بين نُورِ الهدايةِ وعتمةِ الغفلة، وُلدت إليورين... لا كحكايةٍ تُروى، بل كآهةٍ بين الضلوع، وميثاقٍ من نورٍ خافتٍ يبحث عن مَن يُصدّقه. هُناك، حيث تتشابكُ أرواحُ المراهقين بضجيج الأسئلة، وصمتِ الذنوب، ومرايا النفس المُتعبة، تمضي الحكاية... لا على ورقٍ، بل على سجاداتٍ بلّلتها الدموع، وعلى قلوبٍ خافت أن تتيه. وفي خضمّ تلك الرحلة، جريمةٌ تُكسرُ السكون، تُخلخلُ البصائر، وتُحرّك ما كُتم طويلًا... فكلّ طريقٍ نحو الحقيقة، يبدأ بندبةٍ، وكلّ نورٍ لا يُولد إلا من رحم الظلمة. الوجوهُ التي تعثّرت، ستنهض... والنفوسُ التي ضلّت، ستُبصِر... والقاتلُ الذي اختبأ، سيُفضَح... لكنّ الخاتمة؟ سلامٌ يُغلقُ الرواية كما تُغلق عيونُ التائب بعد بكاءٍ طويل. إليورين... ليست رواية، بل مناجاةٌ مكتوبة، رحلةٌ من الظلمةِ إلى السجدة، من التوهانِ إلى يقينٍ يقول: "وَعَجِلْتُ إِلَيْكَ رَبِّ لِتَرْضَى".☆ ---
Even in the hell بقلم AmmousEya
22 أجزاء مكتمِلة للبالغين
فتحت عينيها داخل الميتم لتهرب منه ما ان بلغت الرابعة عشر حيث تصادفت طرقتها مع زعيم مافيا على وشك الموت .. ماذا ستفعل ايلينا بعد ان تخطط لسرقة نفس الزعيم بعد مرور ثمان سنوات ؟ مقتطف من القصة "لماذا أعدتني ألكساندر بلاك ؟ .. ظننتُ أن كتابنا قد أغلق منذ عشرة أشهر على ما أعتقد .." إبتسم بمكر "ليس و أنا لم أكتب كلمتي الأخيرة روزماريا .." هذا مستفز أشعر بأني سأفقد ذرة العقل التي بقيت لدي من حجزي .. " أوه .." وضعتُ يدي فوق فمي بتفاجأ "لم أكن أعلم .. حسنًا لنرى .." عدتُ أجلس فوق السرير و أطالعه بهدوء "لتكتب .. هيا أنا أستمع إليك .." أنزل ساقه و وضع مرفقيه فوقهما ثم كور يديه و نظر لي "حسنًا لنبدأ .. لماذا ظهرتي و إختفيتي بتلك الطريقة ؟.." قلبتُ عيني بملل .. هل هو جاد ؟ .. ظننتُ أن كلماته الأخيرة ستكون رصاصة داخل رأسي .. "أردتُ ذلك و حدث .. و ها أنا ذا غادرتُ دون أن تمسك شائكة .. هل هي إجابة جيدة ؟.." تصلب جسدي من نظاراته المهددة .. علي أن أخرس بعد الآن "ماذا أخذتي مني لتهربي بتلك الطريقة ؟" قهقهتُ بصوت مرتفع و ما إن نظرتُ نحوه حتى وضعتُ يدي فوق فمي بسرعة محاولةٍ كتمها .. أخذتُ نفسًا عميق و أنزلتُ يدي بعد أن توقفتُ عن الضحك ثم رفعتُ عيني نحو خاصته و أجبته بثقة "قلبك على ما أظن .." رواية جديدة ..
أوتار الإنتقام بقلم victoria2599
5 فصول مستمرّة
في عالمٍ تسوده الظلال، حيث تختبئ الأسرار في كل زاوية، لا مكان للضعفاء. هنا، تلتقي الجريمة بالحب، والعنف بالحبكة المعقدة. خلف جدران المافيا، تُحاك المؤامرات وتُخاض المعارك بكل قوة، بينما يتساقط الأبطال في فخاخ الخيانة والصراع. كل خطوة محفوفة بالخطر، وكل نظرة تحمل وعدًا بالموت أو النجاة. في هذا العالم المظلم، لا وجود للثقة، والقتال ليس فقط جسديًا بل نفسيًا أيضًا. ما بين الحب المستحيل والصراعات التي لا تنتهي، تظل الحقيقة مخفية في الظلام، تهدد بتدمير كل من يجرؤ على الاقتراب. بين أروقة المافيا وحروبها السرية، تتشابك المصائر في شبكة من الأكاذيب والمكائد. لا رحمة في هذا العالم، فكل شيء يُشترى ويُباع، وكل خطوة تُحسب بثمن الدماء. في خضم هذا الصراع العنيف، يتواجه الأبطال مع قوى لا ترحم، تتلاعب بها الأقدار وتفرض عليها قوانين الغدر. حيث تلتقي الرغبات بالدماء، وتصبح القوة والهيمنة أداة للانتقام. خلف كل قناع، وراء كل حركة، تكمن أسرار قد تُغير مجرى حياتهم للأبد. لكن، هل سيتمكنون من كشف كل الأسرار، أم أن الظلام سيبتلعهم جميعًا؟ الرواية الأصلية!! كتبت بقلم فيكتوريا ✍🏻📖
قيود تحت الظلال (مكتملة) بقلم lumano_tales
52 أجزاء مكتمِلة للبالغين
طالبة تمريض جامعيـة، تجد نفسها في ليلةٍ وضُحاها... بين مخالب قـاتل لا يُفرِّق بين الانتقام والرغبة أورورا، شابة عادية تظن أن العالم يدور حول الدراسة والمستقبل الآمن، إلى أن أصبحت الورقة الأهم في انتقام رجل لا يَنسى، ولا يغفر. داتـيوس، زعيم مافيا يُرعِب المدن الإيطالية من اسمه، يعود لينتقم من خيانة قديمة... لكن هدفه هذه المرة ليس الخائـن، بل ابنته لكن لم يكن يتوقّع أن الفتاة التي اختارها كأداة للثأر، ستقلب موازينه، وتدفعه إلى حافة فقدان السيطرة - انظري إليّ عندما أتحدث، لا أحد يشيح ببصره عني - ربما لأنهم يخافونك... أنا فقط لا أحترمك بما يكفي ما بين قسوته الجامدة، وما بين كبريائها العنيد، تنفجر معركة لا سلاح فيها إلا السيطرة والمقاومة، الجاذبية والخطر. فمن يقاوم أكثر؟ ومن يُكسر أولاً؟ قيود تحت الظلال رواية تمسِككَ من الحنجرة، وتُبقيك رهينة بين أنياب المافيا، جاذبية الانتقام، ولهيب الإغواء المحرَّم. ♡━━━━━━━━━━━━━━♡ ⚠️ تحذير أخير كل فكرة، حدث، وشخصية في روايتي ملك لي وحدي، وأي محاولة لسرقة أو نسخ أي جزء منها ستُقابل بإجراءات قانونية صارمة دون تهاون. ولن أتردد في حماية حقوقي بكل الطرق المتاحة. للرواية حقوق في دور النشر و المنصات الالكترونية 📝
The darkness in his heart بقلم amiralktlone
16 أجزاء مكتمِلة للبالغين
ايلينا كانت فتاه يتيمه تحمل ماض مؤلم وقلب اسود لم تكترث يوم ل أحد الحب الشفقه الرحمه الضمير اشياء لم تعرفها ابدا الميتم كان البيت الوحيد الذي تعرفه كانت جميله لدرجه لاتصدق جمال شيطاني رمشه عين واحده كانت تجعل أي رجل يركع لها ارتكبت كل جريمه كل خطيئه سرقت قتلت سببت في دمار بيوت كثيره كانت تحب رؤيه الألم في عيون الاخرين كانت وحش بلا قلب النور الوحيد في حياتها الذي يبقيها بشر كان اختها الصغيره كاثرين ملاكها الصغير نور حياتها الدليل الوحيد على انسانيتها كان جزء منها لازال بشرا فقط بسببها حتى اتى ليوم الذي رأت فيها جثه اختها ملقاه في حاويات القمامه الأنتقام كان يحرق روحها هدف حياتها اصبح الانتقام لكنها وجدت الأمر اصعب بكثير مما توقعت فقاتل اختها كان شيطانا بكل معنى الكلمه كانت تعتقد نفسها مسخا كم كانت مخطئه كانت ملاك بالنسبه له جاك قاتل اختها كان اكثر الرجال اخافه في العالم زعيم اكبر العصابات واكثر المسوخ اخافه في الكون وقلبها الذي لم يعرف الخوف يوما اصبح يرتعد امام نضراته كرهته وهو كرهها لدرجه الجنون قصه حب بين وحشين .دماء غيره وهوس قاتل حب لن يعترفا به حتى الموت .