Story cover for حادي الهوى by March-ali
حادي الهوى
  • WpView
    Reads 30,497
  • WpVote
    Votes 1,686
  • WpPart
    Parts 18
  • WpView
    Reads 30,497
  • WpVote
    Votes 1,686
  • WpPart
    Parts 18
Complete, First published Dec 24, 2024
بغدادتي عَيونها خضر وتتمايل
ويه الريح و شگارها الكارثه الغيرت
  مَجرى السفينه وبليه شراع گادتها بينا
.
لا حَظ للجَميلات هذهِ المَقوله قد مثلت
قصة هذي الروايه بِحذافيرها حَيث تكون
ذات جمال و عز الا أن لا في الحُب قد
فلِحت ولا بالاهل ولا بنوائب الزمان التي
جارت عَليها  .  صنعي
All Rights Reserved
Sign up to add حادي الهوى to your library and receive updates
or
#362جيش
Content Guidelines
You may also like
شَظايا عهد  by h90j41
56 parts Complete
| قِـصّــةٌ مِـن قَـلْـبِ الـواقِـع | في بغدادَ حيثُ النخيلُ يسكنُ صمتَ الأزمانِ، وتتناثرُ بينَ أزقتها شَظايا الحكاياتِ والآلامِ، تُولدُ فيانُ، صامدةً كجدارٍ من حجرٍ لا يلينُ، تحملُ عشقاً صعباً، بينَ قيودِ العاداتِ. أنا فيان، وهذه ليست قصتي فحسب... هذه شظايا ما تبقّى منّي... عشتُ الألم، تلقيتُ الخيبات، تجرّعتُ الحبّ الكاذب، رأيتُ ابني يُقتل أمام عيني...حتى ظننتُ أني ملعونه... ورغم ذلك، لم أنحنِ...فلم يكن ما عِشته حكايةً تُروى بل لعنةٌ سرت في دمي ، قيدٌ تنكّر بثوب العائلة، ووطنٌ علّمني أن أختنق بصمت - فهل للعشقِ مكانٌ في مدينةٍ تُقتلُ فيها الأحلامُ؟ وهل للحريةِ أن تُولدَ وسطَ الرمادِ والأنينِ؟ و هل يمكن للقلب أن ينهض من تحت الركام؟ وهل للمرأة أن تكتب قدرها بيدها، مهما كان الثمن؟ _ رواية " شَظايا عهد " هذه قصة عشقٍ صعبٍ، حيث يجتمع الصبر بالاشتياق، والحرية بالصراع، في لوحةٍ لا تنطفئ ألوانُها على جدران القلب. ( هذه الرواية باللجهة العراقيه)
You may also like
Slide 1 of 10
هوس الــضِغـــاث  cover
عَزفت على أوتار قلبي ألحانها(مُكتملة)  cover
امنية الشيخ امير cover
طفوله (مكتمله) cover
لذعة عذبة cover
شذرة الشاهين cover
أثـر | متوقفه cover
اليتيمة_و_النقيب cover
شَظايا عهد  cover
عشق الطفولة الممنوع 🔞 cover

هوس الــضِغـــاث

15 parts Ongoing Mature

الرواية باللهجة العراقيه ﴿ هوس الضِغاث ﴾ رواية لا تشبه غيرها، تدخلك من باب الحلم لتُغرقك في كوابيس لا تفسير لها. فيها الحقيقة ترتدي قناع الوهم، والوجع يهمس بشهوة، والحب يمرّ مُلطخًا بالخيانة. بطلتها "ريحان" ليست بريئة كما تظن، ولا مذنبة كما تبدو، هي فقط ضحية لِما لا يُقال. وهو... "ضِغاث"، ذاك الذي جاء من رحم الغموض، يحمل ألف ملامح ولا يُشبه أحدًا. صمته حكاية، وصوته لعنة، ونظرته سؤال لا يملك جوابًا. رجلٌ لا يُحب... بل يبعثر، يربك، يُعيد خلقك ثم يتركك معلّقة بين الرجاء والخراب. خطواتهما تقودك نحو ظلالٍ لا نور فيها، ونهاياتٍ لا تشبه البدايات. رواية تأخذ بيدك نحو الجنون... وتتركك هناك.