«لقد آمنت لطوال سنوات حياتي بأن عليّ أن أحبس جل ما أكن في داخِلي» في عالم فتاة تماثل زهرة الروز الحمراء؛الحبس لم يكن جدراناً تؤصد عليها، بل صوت والدها العالق في جوف ذهنها، يُقيّد أنفاسها كلما حاولت الطيران. هي فتاة في الثامنة عشرة، لا زالت تبحث عن نفاذٍ من حبسها، لتلتقي في يوم مولِدها بأعين أحدهم التي قد تكون السلاح الذي سيحررها... أو القيود التي ستبقيها أسيرة إلى الأبد..All Rights Reserved