قلبه لا يبالي
  • Reads 151,786
  • Votes 2,243
  • Parts 33
Sign up to add قلبه لا يبالي to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
رواية ضراوة ذئب للكاتبة ساره الحلفاوي by user55700517
29 parts Ongoing
- نــزلــنــي!!! بـقـولـك نزلني عايز إيه مني!!! و فجأة لقته بيهدر فيهاو هو بيخبط الدريكسيون و بيمشي بالعربية: - هـعـوز مـنـك إيـــه يا زبــالــة!!!! ده إنتِ متسويش في سوق النسوان تـعـريـفـة!!! ده إنتي لو قالعه هدومك قدامي مستنضفش أبُصلك!!!! فــوقــي!!!!! إتشكلت الصعقة على وشها، و كتمت آهات متتالية من اللكمات اللي إتوجهت لأنوثتها ضربتها في مقتل، سكتت، بس نزيف قلبها مسكتش، دماغها اللي إبتدتت توجعها مش بتسكت، بصِت لـ أناملها و دموعها بتنزل بصمت، يعني هو شايفها وحشة للدرجة دي؟ مع إن جمالها ملحوظ بين الناس، سكِتت عقلها، وحاولت تشتتُه و بصتله، لقِتُه باصص قُدامه و مافيش تعبير على وشه، صدره بيطلع و بينزل من كُتر غضبُه و زعيقه فيها، قرّبت لبيتها، وقف قدامه، فـ نزلت بتجُر رجلها، و بتجُر معاها خيبة أملها و كسرتها و ضعفها و كرامتها اللي مسح بيها الأسفلت • • • • بصلها و حط رجل على رجل من غير ما يتكلم، فـ نزلت دموعها قُصاده و قالت بقهر: - طب ليه؟! ليه عايز تذلني؟! ليه من أول ما شوفتني و إنت عايز تثبتلي إني حشرة تدوس برجلك عليها في أي وقت! - عشان إنتِ فعلًا حشرة، أدوس عليها و أفعصها برجلي في أي وقت! قال بنفس البرود، فـ بصتلُه و جميع معالم الألم إتشكلت على وشها، مرَدتش، و ياريتها ردت .. سكوتها و النظرة اللي كانت بتب
الموروث نصل حاد by Asawr_Hussein22
6 parts Ongoing
إرثٌ عظيم .. مُلكٌ أتى من غَير تَرميـم طريقٌ مظلم ومُعتم نهايتهُ غَـريم قَـرار مُدمر ، تصرفاتٌ غير مدروسة بتنظيـم نَظراتٌ حاسِدة ، أيادي مُتشابكة و باردة أسرار مكنونة ، سكة حَديد ، مُلتقىٰ و وَعيد فتاةٌ جاثمة في مُنتصف الوريد ! ثنايا الحِكاية مُغلفة بـ الأغلال مُهيبة كـ نثر الرمال من اعلى التِلال فيها " الموروثُ نصلٌ حاد " في كُل الأحوال يُمثل الحد الفاصل بين المُحب و الطاغي الذي يَحتال ألغازٌ و رمـوز تكتنفها الأسرار مَواريثٌ تُراثيـة أصبحت نصيبهُ عندما وقع عليهِ الإختيار مخاطِـر تودي بكِ إلى المـوت بإنحدار سُكـون غريب و صعب من غيرِ إستفسار تائِهة في متاهة الظُلـم والآنيـن والغابة الآن هي محل إستقرار الطاغين لكن حاكمهـا يُقال إنهُ قَويٌ و من المُخلصين ! أين هوَّ ؟ سأبقى هكذا إلىٰ دار القرار ؟ أم سيأتي و ينتشلني الى الهناء والإستقرار ؟ ما هيَّ نهاية حرب الإرث والموت المؤجل ؟ و هَـل خِتام المَـوروث فَخرٌ يُرتجَـل ؟
انتقام ملغم بالحب - للكاتبة سارة محمد by user55700517
26 parts Ongoing
مدّ كفُه و قبض على ذراعها بقسوة، ثم جذبها لمنتصف الغرفة حتى وصل إلى الفراش، لتتفاجأ به يُلقيها عليه بقوة فأختل توازنها لتسقط على ظهرها، تنظُر له و الذهول قد ملئ أعيُنها!!! بدى و كأنه لم يرى نظراتها المذهولة، ليُميل عليها يُحاصرها بذراعيه المفتولين، يسند كِلتا كفيه جوارها و هي مستندة بمرفقيها على الفراش، و عندما وجدته يقترب جفلت بخوف تنظر له بأعين مصدومة، تراقب تحوُل وجهه من البرود التام، إلى قسوة بالغة و قد تشنجت تقاسيم وجهه و نبض فكُه بعنف، ليُبصق كلماته في وجهها دون رحمةِ منه، عندما قال و الغِلّ بأكملُه قد تشكّل فوق تعابير وجهُه: - أوعي عقلك الأهبل دة يصورلك أني أتجوزتك عشان بحبك!! تبقي عبيطة!!! فَهد الصاوي مبيحبش حد يا تاليا، و لا عُمره يآمن لـ ست!!! أنتوا كلكوا صنف و**!!! هل شعرت من قبل و كأن أحد كوّر كفيه و لكّم قلبك دون رحمة، هل شعرت بأعتصار فؤادك بواسطة قبضة عنيفة، قبضةٌ لأكثر شخص أحبتُه بحياتها، هل شعرت يوماً بخذلان من أكثر شخص لم تتوقع منه أن يخذلك بتلك القسوة! هل شعرت بألم هذه المشاعر دُفعةً واحدة! ها هي قد شعرت بكُل هذا في لحظةٍ واحدة، بل وشعرت و كأن أحد صفعها على إحدى وجنتيها، صفعة عنيفة لم تكُن تتوقعها و هي التي قدمت له وجنتيها!!!! "فهد الصاوي" "تاليا الشريف" تحياتي♥
You may also like
Slide 1 of 20
عاصفة الاجراس  ( الجزء السادس من سلسلة عاصفة وصمت)  cover
أنا وأسمري  cover
حافيه على اشواك من ذهب cover
رواية ضراوة ذئب للكاتبة ساره الحلفاوي cover
توليب (مكتمله) cover
عشق أولاد الذوات cover
الموروث نصل حاد cover
عاصفة الهوى  cover
ظلمها عشقا cover
شيخ عائلتي  cover
انتِ لي وكفي cover
خان غانم  cover
مكتوبة على إسمي الجزء الأول والثاني  cover
 رواية سيد القمر الاسود 🖤 (منقولة)  cover
الخادمة الصغيرة  cover
انتقام آثم cover
انقطاع 5  cover
انتقام ملغم بالحب - للكاتبة سارة محمد cover
هاربة يوم الزفاف cover
فراشة في جزيرة الذهب  cover

عاصفة الاجراس ( الجزء السادس من سلسلة عاصفة وصمت)

44 parts Complete

لا تفعل أبدًا ما يُطلب منك، ولا تغلي رأسك في الخل أبدًا، والأهم من ذلك كله، لا تتزوج أبدًا من رجل - تلك كانت دائمًا مبادئ ليلي لينتون لحياة سعيدة خالية من الهموم. إذًا، كيف انتهى بها الأمر إلى خطوبة قطب الصناعة متعدد الجنسيات ريكارد أمبروز؟ الآن هي سعيدة جدًا بالرعاية. ولكن ماذا يحدث عندما تكتشف الأسرار المظلمة لماضي خطيبها؟ هل ستظل تحبه إذا اكتشفت الحقيقة؟ المجلد السادس من سلسلة "العاصفة والصمت" الحائزة على جوائز متعددة للكاتب الرائع روبرت ثاير .