Story cover for ||The promises of revenge||وعود الانتقام|| by _mari_a_16
||The promises of revenge||وعود الانتقام||
  • WpView
    Reads 5,263
  • WpVote
    Votes 336
  • WpPart
    Parts 4
  • WpView
    Reads 5,263
  • WpVote
    Votes 336
  • WpPart
    Parts 4
Ongoing, First published Dec 25, 2024
اللحظة التي انتظرتها لسنوات والتي ضحيت بأحلامي وطموحاتي من اجلها.

اللحظة التي فنيت سنوات عمري في سبيلها. 

اللحظة التي من المفترض ان تكون اسعد ذكرياتي تحولت الى اتعسها في دقائق فقط.

آذيتها بكلماتي ودعست على كبريائها بقلب من حجر لكن في داخلي كنت اعشق التراب الذي تطؤه قدميها واهيم عشقا وهوسا بها. 

لو كنت اعلم ان طريقتي في حمايتها ستكون السبب في موتها لقتلت نفسي قبل ان اقدم عليها. 

والآن اعيش حطاما مع بقايا ذكرياتها وكل همي هو الانتقام للحاق بها. 

او هذا ماظننته قبل ان يلعب القدر لعبته وتعود لحياتي. 

تظن ان بامكانها الابتعاد عني مرة اخرى بعد ان خدعتني بتمثيلية موتها. 

وانا ساكون مجنونا اذا تركتها تبتعد عني واعود لسابق عهدي كالمجنون ابكي راكعا عند قبرها. 

هي ملكي. 

هي ملكي اللعين. 

بفعلتها تلك صنعت رجلا مهووسا بها. 

رجلا لن يتركها تفلت من بين مخالبه وغير الموت لن يفرقهما بعد الآن. 

ذاق طعم خسارتها مرة ولن يسمح للكرة ان تعاد. 

 Alexander Valerius DiVecchio. 
Amirala Maria Bernardo. 

اي تشابه بين روايتي واخرى هو من محض الصدفة لاغير. 

ممنوع سرقة الافكار او الاقتباس من الرواية دون مشورة من الكاتبة ومن يفعل تتخد اجراءات بخصوصه. 

بدأت في:1/1/2025

انتهت في:
All Rights Reserved
Sign up to add ||The promises of revenge||وعود الانتقام|| to your library and receive updates
or
#15blood
Content Guidelines
You may also like
الزهرة والشيطان || Satan and rose  by Rosesnow16
33 parts Ongoing Mature
سحبها من شعرها وهو يزئر "اذاً ايتها العبدة الصغيرة اتريدين الوسم على الوجه ام القفا.." قال بكل كراهية العالم متجاهلاً ماقالته " لا اعلم لكن لما لاتسأل والدتك اين كان وسمها.. كما تعلم لايختلف الغجر عن العبيد " صرخت رادة باستفزاز و كاد يبتسم للأهانة .. لقد تعلمت هذا من شقيقها الوغد .. ليسحبها مقتربا من احدى الشموع الموضوعة قرب الباب .. سيريها من هو العبد الآن ولم تكن ليليان قادرة على التفكير حتى بما سيفعله ولكنها شهقت بفزع ماان رأته يضع طرف السكين على النار..لقد اعطاها فكرة جمدت عظامها "تؤ تؤ..اجابة خاطئة " ظنت انه سيشوه وجهها لاحظة لكنه انقض بطرف الخنجر على صدرها.. صرخت عند ملامسة طرف السكين الحار للجلد مصدر ازيز محترق ليحفر كلمات على لحمها وكأنه قد جٌن كانت تبكي من شدة الالم.. طرف الخنجر الحار كان يحفر روحها قبل جلدها "لقيط ..اخي كان محقاً ماانت الا لقيط " هذت واظلمت ذهبيتاه وكان الشياطين استوطنتهما لتكمل ليليان غير ابهة لالمها وجلدها الذي يتقطع"ماذا هل جرحتُ مشاعرك بذكر اصلك القذر " وكأن كلماتها السابقة لم تكفي هو الان يرغب بقتلها فعلاً ولكن لا لن يعطيها ماتريد اليكساندر" انتي الان موسومة بصفتكِ عبدة لهذا اللقيط الذي تحتقرينه اريني مالذي تستطيعين فعله " لعنته باسقة في وجهه وهي تتأرجح بالك
Shadows of the Black Rose || ظلال الوردة السوداء  by Ballerinabellaa
7 parts Ongoing Mature
اقتربت منه بخطواتٍ بطيئة، كعباها يطرقان الأرض بإيقاعٍ يحاكي خطرًا وشيكًا، حتى وقفت أمامه بثباتٍ لا يعرف الانكسار، تحدّق في عينيه بجرأة تشعل الهواء بينهما. مالت ببطء، أقرب... حتى لامس طرف شفتيها حافة أذنه، وهمست بنغمة مخملية تُشعل الجمر: - "تُرى... لو قلتُ لك الآن إنني ما زلت أستطيع جعلك تفقد السيطرة... كم ثانية ستصمد؟" لم يرد، لكن استدار نحوها، وعيناه اشتعلتا بتلك النار الرمادية التي لا تعرف الارتواء. قال بصوتٍ غليظ ينهشها برقة: - "ألونا... هل تحاولين اللعب بالنار؟" وقبل أن تلتقط أنفاسها، قبض على خصرها بأصابعه بشراسةٍ متملّكة، ساحِبًا إياها نحوه لتسقط في حضنه، تتصادم بأنفاسه الساخنة الممزوجة برائحة النبيذ المعتّق، التبغ، ونفحات عطره الرجولي الفاخر. ابتسمت بخبث وهمست بنغمة منخفضة قرب شفتيه: - "ممم يبدو أنك اشتقت إلي أكثر مما توقعت... زعيم" اقترب أكثر، حتى تلامس أنفاسه الحارّة شفتيها الملطختين بأحمر نبيذي، وهمس بصوتٍ مثقل بالرغبة والتهديد: - "أحذرك، صغيرتي... إن بدأتِ هذه اللعبة، فأنا لا أعدك أن أُنهيها بلُطف" جميع الحقوق محفوظة لي ككاتبة أصلية، ويُمنع الاقتباس منعا باتاً أو إعادة النشر بأي شكل من الأشكال دون إذن مسبق🚫 بدأت في 26/1/2025
𝐃𝐞𝐯𝐢𝐥 𝐢𝐧 𝐚𝐧 𝐚𝐧𝐠𝐞𝐥 𝐬𝐮𝐢𝐭 by watt_licya
4 parts Ongoing Mature
"كان الحُب خطيئتها الاولى و خطيئتها الثانية أنها أحبته" في قصر الرومانوف حيث تُصنع القرارات بالدم والخداع لم تكن لودوڤيكا سوى لعبة في يد مادوكس رومانوف الرجل الذي انتزع منها كل شيء، حتى اسمها الحقيقي بعد ان جعلها تنتحل هوية الابنة المفقودة لعائلة مجنونة بالسلطة والفساد. مع كل لحظة قضتها هناك كانت تغرق أكثر في مستنقع الكراهية والرغبة المتمثلة في مادوكس الوسيم المرعب الذي حفر ندوبه في روحها بقبلته الأولى أدار حياتها كأنه يحكمها بسحر وحول أحلامها البريئة إلى رماد. لودوڤيكا عالقة بين الحب الذي لا يجب أن يكون، والحياة التي لا تريدها في قصة تتشابك فيها الأقدار والجراح بأبهى صور الألم لكن هذه ليست قصة أميرة تنتظر الخلاص بل رحلة دمية تحاول قطع خيوطها مهما كان الثمن لا يسمح نشر الرواية ولا سرقتها و اخذ اقتباسات منها الرواية للبالغين تحتوي مواضيع حساسة لا تناسب فئة عمرية معينة لذا يرجى التنبيه قبل قرائتها لسلامتكم النفسية 🚫 #السلسلة الاولى:when demons bleed
The demon Lilith  by Aliabilal6
57 parts Ongoing
الحب بين الانتقام ، هنا حيث تتشابك الاقدار ، نما الحب النقي داخل قفص بين الوحوش ، الظلام الدامس طغى على كل ركن من المكان ، لحن الانتقام يعزف والاقدام تتراقص بتزامن ، همسات مجنونة وطيف الماضي يحاصران بلا مهرب ، افكار متداخلة تعكر صفوا البال ، الابيض والاسود تشابكة معا يشكلان درعا فولازيا محصن ، العدالة تكتب والفساد يمحى ، رصاص يتطاير ، دماء تتناثر ، جثث تملئ المكان . خيوط تنسج خلف الكواليس ، وخطط تحكى بمكر تام ، الخير والشر يتحدان ، الابتسامات الزائفة يخفي ورائه خبائث الشيطان ذاته ، كلام مريض وانفس مختلة ، لا احد يعرف الاخر ، فتحت ابواب الجحيم لنستعد لانتقام قادم مملوئ بدماء الاعداء ، كلمة الانتصار قد نقشت من بركة دماء ذهبية ، سفينة مبحرة بماء سوداء عميقة خطئ واحد وتغرق بالقاع ، كمحاربان يقفان في ساحة المعركة وورائهم جيش لايقهر ، وحوش مستعدة للانقضاد . الحب قد تشابك ليشكل حصن منيع ضد قسوة الحياة ، الصرخات ترتفع ، الالم ينتشر ، الذكريات تعبر بلا توقف ، الافكار تتداخل بشكل مرعب ، كوابيس فظيعة تمحو النوم من عينك ، تربت بين الالم ووحوش مغطات بالدماء ، وخرجت منهم لسفك دمائهم ، ضحكات خبيثة ومخططات تشعرك بالعجز ، بالنهاية هناك منتصر واحد ... من هو ؟ " ليليث لوسيفر سيباستيان مالكوف
Arkon || أركون  by dodo2902
19 parts Complete
_ماذااا !! ماذا تقصد أنا لا أعلم ما الذى تتحدث عنه أبتسم ليوناردو بسخرية ناظرًا نحوها بغضب واضح ، هب واقفًا من مكانه فجأة ، تحدث بنبرة ساخرة _ ماذا هل تفاجأتى أنا كنت أعلم أنكى منهم منذ زمن ، لكن كنت اخدع نفسى وأدافع عنكى ، أنتم السبب فى جميع ما يحدث الآن لولا ضعفكم لما كنا وصلنا إلى تلك الحالة _ هذا غير صحيح أنتَ مخطئ قالت ديالا كلماتها تلك بنبرة خائفة وقد بدأت بالتراجع نحو الخلف ، ابتسم ليوناردو بغضب واضح ، نظرت إلى عينيه تلك تشعر وكأنها رصاصة تخترقها ، تحدث بنبرة غاضبة _ أنا لا أخطئ يا ديالا ، كنت أحاول الصبر عليكي قليلًا لكن لا لم يعد هناك صبر بعد اليوم أخذت ديالا تبتعد بخطوات سريعة ، سقطت على الأرض فجأة بعدما أرطمت بشئ ما جعل توازنها يختل ، تنظر إلى ذلك الشخص أمامها برعب ، يكاد قلبها يتوقف من كثرة الخوف _ أرجوك أبتعد عنى أبتسم ليوناردو بسخرية ، تحدث بنبرة ساخرة _ لا تعرفيننى بعد يا صغيرة ، أنا لا أترك حقى ابدًا وسأخذ حقى منكى وفورًا أنهى كلماته تلك وهجم عليها بسرعة ، بدأت صرخاتها بالتعالى محاولة أبعاده عنها وفجأة ________________________________________________________ رواية أركون كاملة Cover by : Heba Mohamed
 صفقة انتقام +18 by ra20bd
60 parts Complete Mature
عندما خرجت كلمة (قاتله) من افواههم هذه اللحظه كانت لحظة سقوطي لحظة انهيار عالمي بأكمله شعرت ان الدماء جفت بعروقي روحي سلبت من جسدي لم اتوقع يوما ان يتم اتهامي بهذا الشيء طريقة نطقهم لتلك الكلمه غُرست بعقلي و لا استطيع اخراجها مالذي حدث كيف تغيرت حياتي هكذا ، بسبب هذه الكلمه حكم علي بالعذاب و تم ارسالي الى الجحيم ، بسبب هذه الكلمه اصبحت شخص اخر شخص انا لا اعلم من هو عندما انظر بالمراه لا ارى نفسى ارى واحده اخرى ، واحده تقنط بطريق مظلم و لا ينتهي ابدا جميع البياض الذي بداخلي تم تلويثه بالظلام ، الذي حدث لي لا يمكن لأحد عاقل ان يستوعبه عقلي كاد يذهب من شدة الذي حدث ، الالم غطى ملامحي لكنني اقسمت ذات يوم انني سأنتقم لروحي التي احترقت حتى و ان كان هذا بعقد صفقه مع الشيطان نفسه سأنتقم من الاشخاص الذين فعلو هذا و لن اتوقف ابدا لا يوجد احد سيوقفني سأستمر و انا اتذكر نقطة بدأ كل شيئ و هي كلمة (قاتله) الرواية تحتوي على مشاهد +18 و عنف جسدي♧ الرواية من كتابتي و افكاري لا اسمح بسرقة حدث بسيط منها ♤ بداية النشر : 13/5/2021 نهاية النشر : 31/12/2021 قراءة ممتعة♡......
Even in the hell by AmmousEya
22 parts Complete Mature
فتحت عينيها داخل الميتم لتهرب منه ما ان بلغت الرابعة عشر حيث تصادفت طرقتها مع زعيم مافيا على وشك الموت .. ماذا ستفعل ايلينا بعد ان تخطط لسرقة نفس الزعيم بعد مرور ثمان سنوات ؟ مقتطف من القصة "لماذا أعدتني ألكساندر بلاك ؟ .. ظننتُ أن كتابنا قد أغلق منذ عشرة أشهر على ما أعتقد .." إبتسم بمكر "ليس و أنا لم أكتب كلمتي الأخيرة روزماريا .." هذا مستفز أشعر بأني سأفقد ذرة العقل التي بقيت لدي من حجزي .. " أوه .." وضعتُ يدي فوق فمي بتفاجأ "لم أكن أعلم .. حسنًا لنرى .." عدتُ أجلس فوق السرير و أطالعه بهدوء "لتكتب .. هيا أنا أستمع إليك .." أنزل ساقه و وضع مرفقيه فوقهما ثم كور يديه و نظر لي "حسنًا لنبدأ .. لماذا ظهرتي و إختفيتي بتلك الطريقة ؟.." قلبتُ عيني بملل .. هل هو جاد ؟ .. ظننتُ أن كلماته الأخيرة ستكون رصاصة داخل رأسي .. "أردتُ ذلك و حدث .. و ها أنا ذا غادرتُ دون أن تمسك شائكة .. هل هي إجابة جيدة ؟.." تصلب جسدي من نظاراته المهددة .. علي أن أخرس بعد الآن "ماذا أخذتي مني لتهربي بتلك الطريقة ؟" قهقهتُ بصوت مرتفع و ما إن نظرتُ نحوه حتى وضعتُ يدي فوق فمي بسرعة محاولةٍ كتمها .. أخذتُ نفسًا عميق و أنزلتُ يدي بعد أن توقفتُ عن الضحك ثم رفعتُ عيني نحو خاصته و أجبته بثقة "قلبك على ما أظن .." رواية جديدة ..
You may also like
Slide 1 of 9
الزهرة والشيطان || Satan and rose  cover
أحجية حب دموي  cover
انتقام الأحبة  cover
Shadows of the Black Rose || ظلال الوردة السوداء  cover
𝐃𝐞𝐯𝐢𝐥 𝐢𝐧 𝐚𝐧 𝐚𝐧𝐠𝐞𝐥 𝐬𝐮𝐢𝐭 cover
The demon Lilith  cover
Arkon || أركون  cover
 صفقة انتقام +18 cover
Even in the hell cover

الزهرة والشيطان || Satan and rose

33 parts Ongoing Mature

سحبها من شعرها وهو يزئر "اذاً ايتها العبدة الصغيرة اتريدين الوسم على الوجه ام القفا.." قال بكل كراهية العالم متجاهلاً ماقالته " لا اعلم لكن لما لاتسأل والدتك اين كان وسمها.. كما تعلم لايختلف الغجر عن العبيد " صرخت رادة باستفزاز و كاد يبتسم للأهانة .. لقد تعلمت هذا من شقيقها الوغد .. ليسحبها مقتربا من احدى الشموع الموضوعة قرب الباب .. سيريها من هو العبد الآن ولم تكن ليليان قادرة على التفكير حتى بما سيفعله ولكنها شهقت بفزع ماان رأته يضع طرف السكين على النار..لقد اعطاها فكرة جمدت عظامها "تؤ تؤ..اجابة خاطئة " ظنت انه سيشوه وجهها لاحظة لكنه انقض بطرف الخنجر على صدرها.. صرخت عند ملامسة طرف السكين الحار للجلد مصدر ازيز محترق ليحفر كلمات على لحمها وكأنه قد جٌن كانت تبكي من شدة الالم.. طرف الخنجر الحار كان يحفر روحها قبل جلدها "لقيط ..اخي كان محقاً ماانت الا لقيط " هذت واظلمت ذهبيتاه وكان الشياطين استوطنتهما لتكمل ليليان غير ابهة لالمها وجلدها الذي يتقطع"ماذا هل جرحتُ مشاعرك بذكر اصلك القذر " وكأن كلماتها السابقة لم تكفي هو الان يرغب بقتلها فعلاً ولكن لا لن يعطيها ماتريد اليكساندر" انتي الان موسومة بصفتكِ عبدة لهذا اللقيط الذي تحتقرينه اريني مالذي تستطيعين فعله " لعنته باسقة في وجهه وهي تتأرجح بالك