بشعرها الذهبي وخصرها الرفيع ، وبماض مجهول ، وحياة مرة ، خُطِطَ لحياتها من قبلهم فذهبت بإتجاه المجهول ، لمواجهة واقع اخر ، عالم مخيف غريب ، ذو نهاية مخيفة حزينة ظالمة ، فتاه لم تكمل السابعة عشرة من عمرها ، مازالت شابة على المرور بما مرت ، ولكن الحياة لها رأي آخر ، والمضحون اختاروها هي ، لتكون صاحبة الشرف بالنسبة لهم ، وتكون اضحيتهم الصغيرة .Creative Commons (CC) Attribution