"والدك سيعود للمنزل في أي لحظة"
تأوهت على شفتيه، وسحبت يدي قميصه الذي غطى جسده النغمي
"نعم" صوته العميق والمثير أرسل قشعريرة أسفل ظهري، وكان قميصه خاليًا تمامًا، وكانت يديه تتجول بحرية علي بينما عمقت القبلة. استقرت يده فوق فخذي، والأخرى على حافة ملابسي الداخلية المزركشة البيضاء التي أصبحت مبللة الآن .
"هل تريدين التوقف؟" لقد تراجع لكنه ظل يحتفظ بيديه في نفس الوضع، وأسند جبهته على جبهتي
"لا"🚫
««««««««««««««««««««««««««««««««««««««
تشعر "ثريا " بالحب وتعيش مشاعره مع ابن زوجها "عمر"، ومن الواضح أنها تفعل ما هو محظور لكنها لا تستطيع مساعدت نفسها كان الأمر كله متعلق بقلبها الذى وقع في حب ملوث
هو المغرور نصف وزنه كبرياء والنصف الآخر قصة لايفهمها العقول الصغيره،بحر متلاطم من الأفكار لا يبحر فيه السطحيون ، متمرد ولا يعجبه شى
،.بل متفرد مختلف لايرضيه اى ذوووق
هي المزاجيّه المحكوم عليها بالفهم الخاطئ دوماً ، المتهمه بالغرور ، تداوي نفسها ذاتياً ولا تلجأُ لأحد حين تشعر بالحزن.. حتى وقعت في شباك المتجبر، حاولت الدفاع عن نفسها، فاستخدمت ضده جميع أساليب الانثى الطاغية