"كان غارقًا في دوامة من المشاعر المتضاربة، يواجه الشكوك والتناقضات في كل لحظة. لكن حين انتقل إلى السكن الجامعي، اكتشف فوضى لا تقل تعقيدًا. بين الوجوه المألوفة والأحداث التي تبدو بلا تفسير، بدأ يتساءل: هل هو مجرد ضحية لما يحدث أم أنه جزء من قصة أكبر؟ مشاعره تتأرجح بين الارتباك والفضول، ليكتشف أن كل شيء أعمق مما كان يعتقد."All Rights Reserved