بين الجدران
  • Reads 190
  • Votes 11
  • Parts 4
  • Reads 190
  • Votes 11
  • Parts 4
Ongoing, First published Dec 28, 2024
"في غرفة ضيّقة في السكن الجامعي، اجتمع أربعة شبّان، يحمل كلّ منهم همومه وأسراره الخاصة. فاجأتهم اتهامات غامضة لأمور لا يعلمون عنها شيئًا، ليجدوا أنفسهم مجبرين على الاتكال على بعضهم البعض، في محاولة للخروج من ورطة لا مفرّ منها."
All Rights Reserved
Sign up to add بين الجدران to your library and receive updates
or
#39مسلمة
Content Guidelines
You may also like
كريات الدم السمراء  by zhalalshrefe
27 parts Ongoing
صرخات مكتومه دماء ليس لها لون. نضرات مرعوبه انين صامت بكاء ك بكاء الاخرس هل جربت يوما ان تخوض تجربة الخوف ؟ او تواجه الموت وانت عاجز ؟ لا محاله ان تجد نفسك في عالم اخر.. الاولى. وُلِدَتْ من رحمِ الظلِّ، سمراءُ كحقيقةٍ ترفضُ الإنكار، ملامحُها مرآةٌ للنجومِ حينَ تتكئُ على سوادِ السماء، لكنَّ الأرضَ التي سارتْ فوقَها لم تعتدِ احتضانَها، والعيونُ التي نظرَتْ إليها لم تبصرْها إلا غريبةً عن النور. واخرى . كبُرتْ وهيَ تلتحفُ النبذَ كسوادِها، تُجبرها الأقدارُ على دربٍ لم تخترْه، تسيرُ فوقَ الجمرِ حافيةً، والوجوهُ من حولِها تتهامسُ: "ابنةُ الليل، كيفَ لها أن تحيا في الصبح؟" وهوو. كانَ مثْلَها، يَحمِلُ على جِلْدِهِ خُطوطَ قصَّتِها، في صوتِه أنينُها، وفي يدِهِ وطنٌ لم تمنحْهُ لها الأيَّام، رأَتْ فيهِ نفسَها، فأحبَّتْهُ كما لو أنَّها تُعيدُ ترتيبَ ماضيها بيدَيْها، تُرَمِّمُ شُقُوقَ رُوحِها بأصابعِه. لكنَّ الحكاياتِ لا تُكتبُ كما تحلُمُ القلوب، فالأقدارُ تأخذُ بيدِكَ إلى حيثَ لا تُريد، وأخذَتْها إلى قفصٍ مُذهَّب، إلى رجلٍ جاءَها زبونًا، يشتري صوتَها كما يشتري العطور،ينضر الى أقدمها الراقصةٍ التي تُثيرُ التصفيقَ في قلبِهِ القاسي.، وهوَ أمامَها، يُراقبُ شِفاهَها وهيَ تنطِقُ بالكلمات
You may also like
Slide 1 of 10
الهدف هو الانتقام  cover
أرض الخناجر  cover
مُقيد.!  cover
كريات الدم السمراء  cover
 ايهُا المُتِنمر ، صافحِني cover
عـروس الهـور  cover
شيث || shith cover
𝐔𝐧𝐭𝐨𝐮𝐜𝐡𝐚𝐛𝐥𝐞 cover
الصداقة الحقيقية cover
هوس العيون cover

الهدف هو الانتقام

5 parts Ongoing

في احدى الليالي يستيقض تاكميتشي وهو يتنفس بشدة بينما يقضم شفته و هناك قطرات عرق تتساقط من عليه نظرت عيناه المليئة بالكراهية الى السقف و تحدث بغضب " لقد حاولت... لقد حاولت!.... و اهذا ما أحصل عليه؟ تقوم بقتلي ايها المايكي!!! " ظهرت عروق غضب على وجهه " سأريك انت وهذا العالم كيف يكون انتقامي!! "