Story cover for yoon: Monster but «ْوَحشٌ وَلَكن» by MavieJIMIN
yoon: Monster but «ْوَحشٌ وَلَكن»
  • WpView
    Reads 147
  • WpVote
    Votes 24
  • WpPart
    Parts 4
  • WpView
    Reads 147
  • WpVote
    Votes 24
  • WpPart
    Parts 4
Ongoing, First published Dec 28, 2024
Mature
-{غير مكتمله}. 
"وٌکْأنِ قد وجت دفئ قلبي في عينك البارده، انت فقط تجعلني احبك ببساطه راميه كل ماهو مستحيل خلف ظهري" 
-"هل حقا تريدين معرفه كل شئ عني؟! "
-"بالمناسبه حياتي ميلئه بالتراهات ووجودي هنا لم يشكل فرق فيها في كلا الحالات انا ميته!! "
-"ليان"نبس بهدوء. ولاول مره ينطق اسمها كان فقط يكتفي بي منادتها ب"يااه" او ماشابه!!. "
-"يونغيي"صرخت بفذع لتحذره من الاخر الذي استغل ضعفه واصابته البالغه لينقض عليه ويحاول قتله بانيابه الحاده الطويله كأسد جائع وجد فريسته!!. "
All Rights Reserved
Sign up to add yoon: Monster but «ْوَحشٌ وَلَكن» to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
•| still trying to forget |• by Eatoy_Fengfyn
43 parts Ongoing Mature
("أنا لم أفعلها أقسم لم أرى تلك فتاة مطلقا فى حياتى لا اعرف حتى من تكون ،أرجوك توقف انت تؤلمنى") شد يده الممسكة على شعره بقوة واقترب ليهمس بالقرب من اذنه قائلا(" أنا لن أصدق دموع التماسيح هذه مهما ذرفت من دموع لن تزيدني إلا اصرارا ،اتعلم ما هو الوقت الان إنه وقت عقابك.") فجأة توقف الفتى عن الارتعاش و المقاومة ،أمسك الرجل بيد الفتى ليديره لناحيته لينظر الى عينيه مليئة بالدموع و الحقد ،وشفتيه التى قام بعضها بقوة حتى نزفت ليقول صارخا ("ل.لللن أنسسسى ما تفعله بيي ،سانتقم منك،هه ستراااا أقسم أتسمعنىىى أقسم بأعز ما أملك سأجعلك تخسر أكثر شيئا تحبه ستر.......") قاطع كلامه قبلة من سجانه التى لم تكن لطيفة بل كانت قاسية مؤلمة شعر انه سيختنق و انه سيموت ليقوم الاخر بقطع القبلة ويكشر عن اسنانه و يقول ببرود ("سبق ان فعلت "). [الرواية تتكلم عن يوي اللي ما يحبها فضلا لا تدخل تحذير لا تقرأء ] محتويات +18 لأشخاص من نفس الجنس .. لن أسامح أي شخص ينقل أو ينسخ قصتي من دون إذن . و هذا كل شئ ...أعتقد . إستمتعو ^^.
The victim  by JOJOARMY1516
14 parts Ongoing Mature
"سأطلق عليك النار!! اظهر وجهك ايها الجبان!" لا رد.... فماذا ستيجيب اصلا لكنها تحركت لقد اخذت اول خطوه من الست خطوات الذي تفصلها عن الحريه لكن آلم عتيق قد اصاب كتفها بذلك المسدس الذي بيده كانت رصاصه ثبتتها مكانها من الألم او شعورها بهذا السائل الدافئ يتسرب حتى يدها "قلت لك انا لا امزح ارني وجهك!ولا تحاول حتى ان تهرب!" .. "اتـــركَنـــــــٌي آذهِبّ يـــــــّآ جَوُنـــــــٌكَوُكَ آنـــــــٌآ آرجَوُكَ!" "آًسًــــــــف يـــــــّآ آمِــــــــيـــــــّرتـــــــي ًسًــــــــأكَوُن آنـــــــٌآنـــــــٌيـــــــّآ فــــلًَسًـــت آحًـــَــَمـــق لَأتـــــركَ آلَنـــــــٌبّـــــــيـــــــّذ آلَذي آًسًــــــــثًــــــــطآع أن يـــــّثــــــمِــــلــني!" . . "آنـــــــٌتي لًَسًــــــــتــــــــي آلَضــــــــحًيـــــــّهِ آنـــــــٌتــي آمِــــــــيـــــــّرتــــي آنـــــــٌآ" . . . Junkook ♕Julien .....
ملعون by JESI_86
3 parts Complete Mature
نكذب و نسرق و نقتل و نجرح وندعي أننا الأفضل .. وربما نحن .. ملعنون .. فقط . ****** " أوبا .. انا معجبة بك.. لا .... انا احبك " وقفت محرجة بوجه سينفجر في اي دقيقة امامه تنتظر اجابة تريح قلبها الذي تعب في حبه . نظر لها من اعلي لأسفل لم يتوقع حديثها هذا او اعترافها يفكر في ماذا سيقول لها هي لا تعجبه .. و لا يعجبوه هؤلاء الفتيات السخيفات .. و يكره تنوراتهن القصيرة و يشعر و كأنهن عاهرات تريدن رجل ليمارس معهن . ابتسم و قال " اسف انتي لستي نوعي " شحب وجهها و تأتأت " ل..لكن اوبا ..اوبا اعطني فرصة ..اوبا انا حقا احبك " تنهد يونهو بملل " انا حقا لست مهتم بك .. الي اللقاء .. اووه ارجو ان يكون اخر لقاء " و التفت و تحرك لطاولة غداءه مع أصدقاءه اوقفته الفتاة بصرخة و بنبرة باكية " جونغ يووونهو اللعنة عليك اتمني ان يلعنك الله و ان يؤلم قلبك كما آلمت قلبي " التفت و ركضت خارج كافتيريا المدرسة شعر يونهو بالخوف و لكنه اكمل طريقه لطاولة اصدقائه جلس بتنهد و قال بقرف " توقفو عن لمس بعضكم في مناطقكم الخاصة هذا مقرف " ابتعد جونسو بحمرار يطغي علي وجهه " أ..أنا لم .." قاطعه يونهو " ااه اا
You may also like
Slide 1 of 7
𝗗𝗮𝗿𝗸<11:11> ✓ cover
•| still trying to forget |• cover
✨الامنيه الاخيره ✨ cover
[مقارنه..] || 'min Yoongi' cover
The victim  cover
Milk delivery worker^ عَــامِـل تَـوصـيـل الـحَـلـيـب cover
ملعون cover

𝗗𝗮𝗿𝗸<11:11> ✓

20 parts Complete

كانت تجلس بمفردها على الأريكة، تحدّق في التلفاز بينما تنتظر صديقاتها. الجو كان ساكنًا إلى حدٍّ مقلق، وكأن الليل يهمس لها بشيء غير مفهوم. همست لنفسها وهي تنظر إلى الساعة "كم الساعة الآن؟" التقطت هاتفها لترى الوقت، لكن فجأة، تجمّد جسدها عندما سمعت صوتًا عميقًا وهادئًا يردف من خلفها "إنها الحادية عشرة الحادية عشرة دقيقة." اتّسعت عيناها، وتسارع نبضها وهي ترفع رأسها عن الهاتف ببطء، تجاهد حتى تستوعب الموقف. "مَن أنت؟!" همست بصوت مختنق. لكن الصوت لم يتأثر، بل جاء رده جامدًا، باردًا كليلة شتاء قاتمة "كابوسكِ الذي سلب روحكِ له مُقدَّمًا." الرواية خالية من أي مشاهد = رواية نظيفة تمامًا